قبل أن أبدأ حديثى عن علم العروض والقوافى يجب أن نتفق على شىء
ألا وهو أن لكل عصرموسيقاه التى تنتج عن الأصوات المحيطة به وأن ما سأقدمه لكم من معلومات عن علم العروض للخليل بن أحمد إما أن يطوّر بأيدينا وإما أن يندرج تحت بند أضف الى معلوماتك
فالعلم ان لم يضف جديد يظل بلا جدوى ..وهذه وجهة نظرى الخاصة والأتفاق عليها غير جبرى وسأحاول بقدر الأمكان أن أفصل أرائى الخاصة عن العروض الذى تعرفت عليه عندما كان العروض هو كل ما أفعله فى الشعر وكنت معتقدا أن هذاهو كل شىء واتضح لى بعدها انها بدايات فإذا كنا نحتاج الى التطوير على مستوى الصورة والمفردة فى قصاءدنا الشعريه فهذ ا يحتاج منا أن نتعامل مع العروض بعقولنا لا بأذننا.
تعريف العروض:
العروض هوّالعلن الذى يدرس أوزان وموسيقى الشعر..
ولكى نبدأ من حيث يجب أن نبدأيجب أن نتبع الترتيب الآتى
ان مانعرفه جنيعا أن القصيدة الشعريّه أو الشعر عموما كلام موزون ومقفّى والآن أطرح تسا ؤلا
ممايتكوّن الوزن ؟
الوزن يتكون من وحدات صوت..
مماتكّون وحدات الصوت؟
تنقسم وحدات الصوت الى نوعين من الأحرف
وللحديث بقيه