الأخت الفاضلة النجيبة ابتسام خليل:
مرورك أسعدني ، وزاد رثائيتي بهاء ، فلك مني خالص الود والتقدير.
في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» من نادر وطرائف العرب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع شيخ العربية محمود شاكر "اختياراتٌ ودررٌ"» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لماذا الجن يكره التمر سبحان الله؟؟؟؟؟؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أطلق الرصاص» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صلاة يوم الجمعة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»»
الأخت الفاضلة النجيبة ابتسام خليل:
مرورك أسعدني ، وزاد رثائيتي بهاء ، فلك مني خالص الود والتقدير.
الأخت الفاضلة سحر الليالي:
مرورك في هذا النص الذي وصفته بالمترف حتى الثمالة يرفع من الحرف ، ويدعوه لمزيد من السمو ، فنقاؤك يستحث في نفسي الإبداع ، ويدعوني للمزيد.
لك خالص الود والتقدير
الأديب الجميل راضي الضميري:
سعادتي لا توصف بك ، وبحروف من نور خطها قلمك ، فكل حرف فيها يساوي عندي عالما من نقاء ، ودخولك في تفاصيل التجربة أدخل إلى قلبي السرور .
نعم -يا صاحبي - إنه زمن الطيبين الذي نعود إليه كلما تأزمت ايامنا الكالحة ؛ لنعود منه بنقاء ، وبعض شهامة ونخوة.
لك الحب كله.
د. سلطان الحريري
رائحة الذكرى العامرة بطعم الماضي والأصالة..
معطرة بصدق الإحساس وعذوبة اللغة وتمكنها..
سيدي
أي كلام يقال هنا قد لا يفي بجمال النص ورقيه
تحية من قلب مفعم بالدعاء بالرحمة لكل من غادرنا بلا رجعه..
محبتي
الأديب الرائع: د. سلطان الحريرى
أيها السامق حرفا وصدقا
مالى أراك تحلق فى سماء الرقى بأجنحة من ذهب!
من وسط سراديب الدهشة والإبهار التى قذفنى فيها حرفك المكلل بالوجع
أتيك أحلق منتشية بأجنحة الإجلال والإكبار.
عساها لا تتكسر أجنحتى الضعيفة على سطح إبداعك !
فأسقط صريعة من سمائك شهيدة كل هذا الجمال.
شذى من الوردة لهذا الإرتقاء المتناهى فى الرقى.
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
استاذي الدكتور سلطان الحريري
أنت قدمت لنا هنا درسا في الكتابة الأدبية في منتهى الابداع والاستاذية
رحم الله جدك الذي عاش هذا الردح الطويل من الزمن
ويكفيه كما قال أحد الأدباء الكبار أنه خلّف أديبا لامعا واستاذا كبيرا
وأنا دوما في شوق لأقرأ كتاباتك الرائعة
نوف
ماأعظمه من راحل وما أنبله من جد ،حتى في رحيله كان كريمًا ،فقدم لنا بك هذه المرة حلوى من نوعٍ آخر، حلوى لعقول الكبار تعلمهم معنى الوفاء والإخلاص ،معنى المحبة الصادقة والعطاء النبيل ..
رحم الله جدك أخي المكرم د.سلطان الحريري وأسكنه فسيح جنانه وأمدَّ في عمرك سنينا طويلة كلها خير وعطاء رائع ..
هنا أجد جامعة أدبية ملكها د.سلطان بلا منازع
فليحفظك ربي معلمًا للأجيال
أختك
بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
كنت دوما أصفق بانبهار للحروف وهي تنساب بين يديك خيوط حرير تطرزها بروحك ودقة مغزل مهارتك نسيجا مخمليا ساحر.
اليوم وأنا أمسك بذات النسيج المخملي وقد بدا أكثر رقة وأكثر دقة أجدني أجد فيه شيئا تفوق على ما قبله في عاطفة جياشة وحس عالي جعل التوحد في نصك والتماهي مع روحك أمرا لا يتكلف ولا يتكفكف.
مبدع هنا حد النخاع أيها الأديب الكبير والأخ الحبيب ، وأسأل الله أن يرحم جدك برحمته الواسعة وأن يجعله شفيعك فأنا أتذكر حديثا شريفا أن من بلغ التسعين غفر له وشفع في عشرة من أقاربه.
تحياتي لأديب كبير وحرف أنيق.
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي و الصديق الوفي د. سلطان الحريري
لا يخفى عليك فراغ قلمي من حبر البوح – و لا زال ، و تطاول الزمن و أنا لم أنفذ وعدي ؛ فلا نصاً أهديتك و لا حرفاً جاريتك !
و قد انتهت كل محاولاتي بالفشل و أنا أحاول أن أكتب نصاً عن " جدتي " – يرحمها الله – يماثل نصك في جدك – غفر الله له ، و لم أخرج كل مرة إلا بأسطر يتيمات لا تسمن و لا تغني من جوع ! و لأن المرض ربما يطول فإليك بعض حديث مهلهل عن " جدتي " لا يستحق صفحة مستقلة أدعي فيها التشبه بك – و أنت سيد قلم لا تشبه إلا نفسك .
كانت لجدتي مقولة تكررها على مسامعي و أنا صغيرة عليّ أكون من " الشطّار " فأتعلم .. و لكني ما تعلمت !
و كأن وراثة الجدّ لازمة لزوم وراثة لون العينين و صباغ الأديم ؛ فإن كانت قد وهبتني جدتي يرحمها الله بعضاً من ملامح وجهها و أصعب ما في سجاياها فقد أورثتني جدّها كله .
و غريب حظها ! نخب معتق كالخمر ؛ آسن كالماء .
فبرغم عمرها المتطاول – مائة عام إلا نيف – لم تجد وسادة من لحم ! و هي الآن تسند رأسها وسادة من تراب علّها تكون أفضل من كل لحم تمنته !
و لأن " جدتي " يرحمها الله كان تأكد لي كل مرة أن تلك الوسادة لم تجدها بحال فقد أضفتها رابعة على المستحيلات الثلاثة .. بل ربطتها حينها بالعنقاء و كأنها لازمة من لوازم استحالة وجودها ، و لعل خيالات الطفولة نسجت لي تلك الصورة المشبهة بطائر العنقاء يفر بقطع اللحم – وسائد اللحم – و قد علق فيها الماس بعيدا عن السندباد البحري و أصحابه !!!
و لا أدري أكانت " جدتي " تكرر علي فشلها في العثور على تلك الوسادة لترحمني عناء البحث أم لتنبئني عن نتائجه ؟!
و الحق أني أتسأل الآن و كثيراً ؛ من عليه أن يحتمل رأساً مثقلاً بالهموم و الأوجاع ؟! و لم عليه أن يفعل ذلك ؟!
أخي الصاحب
تعلم تماماً ما رأيت في نصك منذ إشراقاته .. بل تعلم رأي في أحرفك قبل الولادات ؛ عليّ الفكر و مبدع صور و صادق الحس حدأ تأبى أسطرك أن تغيب عن ذاكرتي .
سأرتقب ما يفصح عنه فكرك و يبوح به وجدانك متى كان و كيفما كان و لمن كان .
كل التقدير و أكثر .