حتى عندما تكتبين في الحبّ يلفّكِ الحزنُ..!
يا نجلاء الواحة
أقف مع المتفرجين
لأسمع عصافير بوحكِ
وهي تتراقص على شغاف القلب
متكئة على جمال الحروف الصادقة..
سلمتِ حبيبتي..
نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
حتى عندما تكتبين في الحبّ يلفّكِ الحزنُ..!
يا نجلاء الواحة
أقف مع المتفرجين
لأسمع عصافير بوحكِ
وهي تتراقص على شغاف القلب
متكئة على جمال الحروف الصادقة..
سلمتِ حبيبتي..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
الأديبة الراقية د. نجلاء طمان
هذا بوحٌ فيه من البلاغة ما ينفث العطر في أوردة القلوب.
فتنمو الحروف كأزاهير الربيع، عطرة مغدقة بعبير الكلم الطيب.
وهذا بوحي أسير بوحك الراقي:
.
يراودني طيفكِ عند تنفّس الصبح عطرا
فيدلي ما في جعبة الأحزان من أنين
على أزاهير الوجع،
فتنمو مع الندى آهاتي
فأجنيها عناقيد ألم.
.
..........................
أترك لك بعضاً من النبض ليشي بتقديري واحترامي.
نجلا......
هذا الحوار كسرُ للنسق.. ومزج أكثر من جنس شابته شعرية شفيفة خفيفة الإيقاع فابرز اللغة المنفلتة في حلة جميلة وانيقة.. استطاعت أن تترأ الجواني وكأنه يتعرّى......
هذا النص متماسك ومتجانس ومتماه في حبكته الحكائية التي تتمرد على الحكاية بطبيعة لغته الماكرة بعروجها إلى ما وراء الشعور.. إلى الحسي.. ولقد اعجبني ما اضاف الى نص نكهته من خلال التلاحم الجميل بين النص ورد الامين الخليل ومن ثم رد نجلا..يمكن ان تشكلان ثنائيا جميلا.. استمرا انا اتابع..
محبتي
جوتيار
وردتي النجلاوية
كلماتك كانت كسعقة برق لقلبى جعلته ينتفض
ولا اعلم لماذا ؟
نجلائي
حجزت لى مقعداً هنا
فانتظرينى زائرة
أرتشف من وجع حرفك
جميل هذا البوح الاخت نجلاء
سلمت يداك
تحياتي
وقيل يا قلب لم َ الجفاء ؟
فقال :
العناء كل العناء في عشق الصادقين الأوفياء ... في زمنكم هذا ... زمن الخواء
الإنسان : موقف