الدكتور مصطفى
أشكرك على متابعتك ... ووفائك و قلبك الكبير.
تحيتي
قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الدكتور مصطفى
أشكرك على متابعتك ... ووفائك و قلبك الكبير.
تحيتي
البوهي..
القصة راعئة جدا ، فيها وعي بمقوّمات الفنّ القصصي و قدرة طيّبة على حسن توظيف مقوّمات القصّ في معالجة مضامين نابتة في الوعى الفردي و الجماعي...الخلق و الحبّ و الحياة ....
لك محبتي
جوتيار
الأستاذ البوهى
عندما دلفت من بوابة السخرية إلى تلك الرؤية الفلسفية لصديق غامض.. ذكرتنى بحقبة بعيدة من عمرى أمضيتها فى تجمع أنثوى بحت أثناء الدراسة.. حيث كانت كل من رفيقاتى .. بهرمها الداخلى .. تمثّل لغزاً غامضاً لكونى ألمح تلك الغلالة الرقيقة من الإدعاء..
لم أصادف بينهن كمثل حازم.. لكننى جعلت الكثيرات بطلات وهميات لقصص من نسج الخيال
وبعيداً عن الذكريات..
نصك الرائع غنى عن تعليقى.. لكنه للحق تسلل إلى نفسى برفق..
دمت مبدعاً حاذقاً
شدتني القصة من البداية الى النهاية
"
اعجبتني فكرة تقمص الشخصيات في المجتمع
" أبني هرمي بطريقة مختلفة ، بقراءة غيري ، العيش مع شخصيات المسرح ، أنسى من أكون ، وماذا أريد ، أفكر بتفكير ، الطبيب ، الضابط ، المهندس ، الفلاح ، المحامي ، وأحياناً اللص ، أفكر كما الشخصيات الأجنبية المترجمة التي تقرأها ، رسمت بأقلام كتاب يعرفون ما يكتبون ، أنسى بينهم التفكير في ذاتي ، همومي المستقبلة ، أحزاني الماضية ."
"
الاستا\ذ / محمد
"
سعدت بقراءتك جدا
كل التقدير
أهرامات الضحك
عنوان لافت لقصة رائعة
قرأتها بالامس ولاتزال تفاصيلها عالقة بذهني أجدها تنطق بحقيقة
أقر بها حازم بشفافية فاكتشفنا معه أهرامات كثيرة في دواخلنا وفيمن حولنا
يبقى للنفس تقلباتها كما للقلب
ويبقى الوصول لأعلى معدل من الثبوت معادلة تحتاج لجهد جهيد
أخي القاص الراقي محمد سامي البوهي
لقد أبدعت بحق
احترامي وتقديري لك
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
أخي الأستاذ محمد البوهي
قرأت النص ، فخرجت بهذه النتيجة :
أنت كاتب قصة يُنتظر منه الكثير الكثير ... ، فسر ودعواتي تصحبك .
ولك الودة دوما