وجهٌ منَ الماضي أطلَّ فحُيِّرتْ فيهِ العقولُ العالمِيَّةْ
عُمْرٌ تَوَقدَ بين أحلام ٍ يعانقها انشِطارُ المَوج ِ
فانفَجَرتْ لترسُمَهَا مُباراةٌ ذكيَّةْ
ملكٌ هُو الإنسانُ حينَ يعلمُ الدنيا فنونَ الحُبِّ ..
كيْ يَحيَا لهُ وَطنٌ ..
يُفتشُ عنْ هُويَّة...
******************هكذا أنت يا أبا عمر
أدام الله عليك فضله