رقيقة جدا
بللني نداها
لكني توقفت عند كلمة غيب النديم
هل قصدت غياب؟؟
هل يجوز أن نقول غيب بدل غياب
ثمة سؤال آخر
كيف تقبل حلمك أيها الأندلسي
الصورة مشوشة قليلا
تحياتي
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
رقيقة جدا
بللني نداها
لكني توقفت عند كلمة غيب النديم
هل قصدت غياب؟؟
هل يجوز أن نقول غيب بدل غياب
ثمة سؤال آخر
كيف تقبل حلمك أيها الأندلسي
الصورة مشوشة قليلا
تحياتي
لا شيء هناك
استاذي سمير العمري
هذا كثير كثير .. وأنت تعلم
شكرا لجميل مجاملتك واحتضانك يا شاعرنا الراقي
تحياتي وعظيم تقديري
حين ترى غروب الشمس ..تدثر جيدا فقد بدأ صقيع الليل!
أختنا الشاعرة نهى
"غيب" بمعنى "ما احتجب" ..وهو في النهاية معبرا عن الغياب بالطبع .. ولست أرى فيها ما يعيب الأمر لغة وأرجو أن يصوبني شعراؤنا إن كان فيها ما يعيب
أما عن "أقبل حلمي" فدعيني أكتب نثرا بدلا من الشعر هنا
"أقبل حلمي - مودعا - وأوصد من وراءه باب القلب.. وأبقى ونجمي ... " الى البقية
أرجو أن تكون الصورة قد اتضحت الآن
شكرا لمرورك أختنا على ساحة أحزاني .. أبعد الله عنك الأحزان
تحياتي
وليلي الطويل عنيد الظلام قليل الأمان
الحبيب الأندلسي .. دعني أعلّقُ على هذا التعبير قبل الولوج في ثنايا القصيدة
لا أدي لماذا استوقفني فقد أثارت بي المفردة " عنيد " إحساساً عجيب يكفي بها فقط الإستدلال على نفسيّةِ الشاعر بما يعاني ,, وللزّيادة أحببتُ أن يكون بدل " قليل " في التعبير عن الأمان ما هي أكثر إثارةً ومناسبةً للتعبير السابق .. وهي وجهة نظر ...
أمّا بالولوج في القصيدة فقدْ التسمتك كما أنت دائما في صراعٍ مع المكان والزمن ترفض كلَّ شيءٍ فترضى بالقليلِ المالئ حياتك مما مضى , لمْ أجدِ سعةً في تناولكِ للغدِ بما فيه من أمل لعلَّهُ اضطراباً بين ما أنتَ عليهِ وتليدِ عمركِ فأشغلتاك عن هذا ويكفي التعبير في قول " بغير انتظار لشمس النهار " عن انسحابِك من تفاوضاتِ الأمل ..
باختصار :
هوَ ركنُك الذي لا تبرحُهُ حيثُ تأوي إليهِ الناسُ بشاغفِ الإحساسِ المرهف في تلمِّس معنى الحبِّ بين الألمِ والوفاء بعيداً عن اللذاتِ والسهوانياتِ المفرطة ..
لك التحية والتقدير
دمت بخير
في أمان الله .
الحبيب بندر
تلعثمت كثيرا .. وترددت كثيرا في الرد على قراءتك هذه المرة ..
يكفي أن أقول .. أنني أصبحت أخاف من قراءتك لحرفي ..
ربما يجب أن أجيد الرمز بأكثر من هذا ..
تحياتي القلبية .. لصاحب الرؤى