إن دافعيتك نحو اتخاذ إجراء ما، تزداد بشكل آلي عندما تتصور كم سيكون الأمر رائعا عندما تنجح. كلما كان تخيلك بنتائج أكثر وأسرع وأكبر وأكثر، كلما كانت رغبتك عظيمة في ملاحقة أهدافك. وعندما تتصور الفشل، ستفقد الدافعية للتقدم. فستركز أكثر على تجنب الأخطاء أكثر من أن تبذل جهدك لعمل ما بمقدورك. وهذا يُؤدّي إلى تخفيض في الجهد -- وزيادة في الرغبة لتفادي النتائج السلبية.
اوقفتني هذه المساحة الواسعة التي كتبت بكلمات قليلة / لكنها اوجزت بلاشك / واعذريني لاني عندما اتابع احاول ان انبش القليل حول متابعتي / واترك غبارا / ربما غير مجدي / لكنها عادتي.
هذه الدافعية الايجابية / اراها تكون واقعا / وتكون في مرحلة النجاح المسبق اذا ما طبقت / او نفذت / او حتى ادخلت مرحلة الترجيب / في اية ومجتمعات / وهل هي ناذفة / ومنتجة / في جميع الظروف والمجتمعات / أم انها تحتاج الى بيئة معينة / وتحت ظروف مدروسة مسبقا ...؟
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار