=============
قالت له ذات غياب: أمِنْ عودةٍ؟
وحين عاد ولم يجد شمسها تضيء الأرجاء ظل قلبه يصيح: هل من عودة؟
هل مِن عودة؟!
============
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» زهرة برية» بقلم سمر أحمد محمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» من أجمل الكلمات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال إفك مفترى حول عيسى (ص)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
=============
قالت له ذات غياب: أمِنْ عودةٍ؟
وحين عاد ولم يجد شمسها تضيء الأرجاء ظل قلبه يصيح: هل من عودة؟
هل مِن عودة؟!
============
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
=========
قالت له : ولكن سياط العذاب موجعةٌ
وحين عاد همس لطيْفِها السماويّ الوضيء: وهاهو ذا يثأر لك مني أيتها الغالية!
============
===========
وقالت : كيف وجدت الغياب؟
وحين غابت ناجاها مشفقا :" أرجو أن يكون قد صار أكثر رحمةً"!
=========
الأستاذ والأخ الأديب الشاعر / د.مصطفى عراقي ..
سطورمختزلة ، حملت مع حروفها الحكمة ، وصورا من واقع حياتنا ..
ماتعة بحق هذه المقتطفات الأدبية ..
التفت خلفه ملقيا آخر نظرة دامعة ملوحا بالوداع ..
كان الجميع قد سبقه في الرحيل ..
نتابعك بشغف ..
تحيتي وتقديري ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
يبدو أنني تأخرت عن كل هذا الإبداع!
رأيت هنا اختلافا على تسمية تلك الدرر, هي تنتمي لنوع من القص أسميته أنا "قص الحكمة", لكن بما أنها قصيرة جدا جدا, فأنا أسميها " ومضات من قص الحكمة". إن دراساتي المستمرة في تصنيف النصوص تجعلني أقف في حيرة أمام المسميات الثابتة التي لا تتغير, وأنا من أنصار الإبداع والتطوير دون الإخلال بالأصالة. أما عن ومضاتك القصية الحكيمة فأنا أراها نافست الروعة وقبل خدها الجمال.
السماء خالية اليوم من النجوم, ولم ينتبه أحد غيري... ترى لم؟
حارس أبدي على هيكل اليقظة , لا ينام ينغرس في أحشائي.
دخان هرب من أعالي ضباب رئتي, أتتنفسه؟؟؟
غصن طري العود, أقف وحدي في الخلاء أواجه العاصفة, ما أحمقني!!!
تقبل خربشاتي المتواضعة
شذى الوردة لومضاتك الجميلة
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
================
ولك الشكر والإجلال يا أختنا الفضلى وأديبتنا المثلى الأستاذة وفاء
وأسعدك الرحمن كما تسعديننا بإطلالتك الغالية ، وحروفك الزاهرة
وأسمى التحيات وأجلها لهذه الومضة الفنية الإنسانية المؤثرة :
============
================
ولا حرمنا الله من متابعتك الكريمة ، وإشراقتك المتجددة
ودمت لنا ولواحتك المُحبة بكل الخير والسعادة والخير
أخوك: مصطفى
الابنة الرائعة وردة الواحة الفواحة بأطيب شذا وأندى عبير
الأديبة الفائقة الدكتورة نجلاء
ما تأخر من جاء يحمل قلبه كل هذا الأريج روْحا وريحانا
وكل هذا الألق الإبداعي الوهاج:
ربما لأن الأكثرين صاروا ينشغلون بصراعات الأرض عن النظر في شؤون السماء!
لعلِّ في القلوب العامرة كنوزا تستحق ملاكا حارسا يحفظها ، ويحثها على مواصلة النماء والارتقاء
ولكنني سمعت العاصفة بعد أن آبت إلى بيتها حسيرةً تقول عنكَ يا غصننا القابض على جمرة الأمل باحترامٍ بادٍ : ما أشد جسارته !
وما أعظم حُلمه!
وما أنضرَ قلبه!
=========
والشكر كل الشكر على بث كل هذه الحياة في صفحتي المنزوية بركن الاستراحة
ودمت لنا ودام شذاك الأثير
مصطفى
==============
لم تكتفِ بأنها قتلته بكل القسوة بل راحت تُمثّل بقلبه أبشع تمثيل!
=============
==============
أنقذته من غيابة الحزن ، وعندما همّ بشكرها مستعيدا ذاكرة الفرح ، عاجلته برصاصة الهجر القاسية !
============
=============
همَّ بالمخاطرة في مواجهة تهديدها بالقسوة المُفرِطة، ولكنه خشي على صورتها الحانية في قلبه !
============