=============
قالت له ذات غياب: أمِنْ عودةٍ؟
وحين عاد ولم يجد شمسها تضيء الأرجاء ظل قلبه يصيح: هل من عودة؟
هل مِن عودة؟!
============
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
=============
قالت له ذات غياب: أمِنْ عودةٍ؟
وحين عاد ولم يجد شمسها تضيء الأرجاء ظل قلبه يصيح: هل من عودة؟
هل مِن عودة؟!
============
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
=========
قالت له : ولكن سياط العذاب موجعةٌ
وحين عاد همس لطيْفِها السماويّ الوضيء: وهاهو ذا يثأر لك مني أيتها الغالية!
============
===========
وقالت : كيف وجدت الغياب؟
وحين غابت ناجاها مشفقا :" أرجو أن يكون قد صار أكثر رحمةً"!
=========
الأستاذ والأخ الأديب الشاعر / د.مصطفى عراقي ..
سطورمختزلة ، حملت مع حروفها الحكمة ، وصورا من واقع حياتنا ..
ماتعة بحق هذه المقتطفات الأدبية ..
التفت خلفه ملقيا آخر نظرة دامعة ملوحا بالوداع ..
كان الجميع قد سبقه في الرحيل ..
نتابعك بشغف ..
تحيتي وتقديري ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
يبدو أنني تأخرت عن كل هذا الإبداع!
رأيت هنا اختلافا على تسمية تلك الدرر, هي تنتمي لنوع من القص أسميته أنا "قص الحكمة", لكن بما أنها قصيرة جدا جدا, فأنا أسميها " ومضات من قص الحكمة". إن دراساتي المستمرة في تصنيف النصوص تجعلني أقف في حيرة أمام المسميات الثابتة التي لا تتغير, وأنا من أنصار الإبداع والتطوير دون الإخلال بالأصالة. أما عن ومضاتك القصية الحكيمة فأنا أراها نافست الروعة وقبل خدها الجمال.
السماء خالية اليوم من النجوم, ولم ينتبه أحد غيري... ترى لم؟
حارس أبدي على هيكل اليقظة , لا ينام ينغرس في أحشائي.
دخان هرب من أعالي ضباب رئتي, أتتنفسه؟؟؟
غصن طري العود, أقف وحدي في الخلاء أواجه العاصفة, ما أحمقني!!!
تقبل خربشاتي المتواضعة
شذى الوردة لومضاتك الجميلة
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
================
ولك الشكر والإجلال يا أختنا الفضلى وأديبتنا المثلى الأستاذة وفاء
وأسعدك الرحمن كما تسعديننا بإطلالتك الغالية ، وحروفك الزاهرة
وأسمى التحيات وأجلها لهذه الومضة الفنية الإنسانية المؤثرة :
============
================
ولا حرمنا الله من متابعتك الكريمة ، وإشراقتك المتجددة
ودمت لنا ولواحتك المُحبة بكل الخير والسعادة والخير
أخوك: مصطفى
الابنة الرائعة وردة الواحة الفواحة بأطيب شذا وأندى عبير
الأديبة الفائقة الدكتورة نجلاء
ما تأخر من جاء يحمل قلبه كل هذا الأريج روْحا وريحانا
وكل هذا الألق الإبداعي الوهاج:
ربما لأن الأكثرين صاروا ينشغلون بصراعات الأرض عن النظر في شؤون السماء!
لعلِّ في القلوب العامرة كنوزا تستحق ملاكا حارسا يحفظها ، ويحثها على مواصلة النماء والارتقاء
ولكنني سمعت العاصفة بعد أن آبت إلى بيتها حسيرةً تقول عنكَ يا غصننا القابض على جمرة الأمل باحترامٍ بادٍ : ما أشد جسارته !
وما أعظم حُلمه!
وما أنضرَ قلبه!
=========
والشكر كل الشكر على بث كل هذه الحياة في صفحتي المنزوية بركن الاستراحة
ودمت لنا ودام شذاك الأثير
مصطفى
==============
لم تكتفِ بأنها قتلته بكل القسوة بل راحت تُمثّل بقلبه أبشع تمثيل!
=============
==============
أنقذته من غيابة الحزن ، وعندما همّ بشكرها مستعيدا ذاكرة الفرح ، عاجلته برصاصة الهجر القاسية !
============
=============
همَّ بالمخاطرة في مواجهة تهديدها بالقسوة المُفرِطة، ولكنه خشي على صورتها الحانية في قلبه !
============