صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
الموجع الموجوع راضي الضميري
رسالة تحمل مشاعر انسانية راقية رغم الألم و لكن اعذرني بسؤال لما اخترت الدرجة 59 بالذات ؟؟؟
عبارة في النص راقت لي كثيرا في دلالتها و هي : " تقطنين في وطن التعب ، وتسكنين في جراح أمةٍ أبت إلا أن تعيد مشاهد داحس والغبراء ، فلم ترحم نفسها ، وبدلاً من انتظار عودة طائر الفينيق ، الذي طالت غيبته ، إستنسخت و في إصرار كبير على تمسكها بمصاحلها الفانية بسوس أخرى ... "
دمت مبدعا أخي العزيز و حفظ لك أختك الأم الصديقة
هشام
أخي الفاضل هشام عزاس
لقد أصابنا هذا الداء منذ زمن طويل ، أبها الفراق مهلاً ، فلم نعد نحتمل ...
تسعة وخمسون عامًا على نكبتنا الكبرى ، وما زال الجرح ينزف ، تسعة وخمسون عامًا وفلسطين تحترق ، منذ قيام هذا الكيان الغاصب وأوصال الأمة كلها تمزقت وتفرقت ، وخلّفَ جحيمًا لم ولن يُنسى .
وما زال البحثُ جاريًا عن حلول ستجعل كل ما ذكر آنفًا مزحة صغيرة أمام القادم المنتظر ، وما زال قومي يجهلون.
عزيزي هشام
كن بخير
الأديبة الفاضلة يسرى علي آل فنه
نخشى على أحبة ما زالوا يعيشون في قلب الخطر ، والفوضى تحدق بهم من جانب ،مستضعفين لا ناقة لهم ولا جمل في حروب وصراعات تنشب من أجل المصالح الخاصة ومن أجل المناصب والمصالح الدنيوية ولا نملك أن نفعل لهم شيئَا .
الذكريات تصبح مؤلمة أكثر في ظل هذا الواقع الأليم ، والقلب يحزن ، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا.
أتمنى أن يتغير واقع حال هذه الأمة ، وكان الله في عون المستضعفين في مشارق الأرض ومغاربها ، وكان الله في عون العراق وفلسطين تحديدًا .
حفظك الله أختنا الكريمة ، وبارك الله فيك.
تقبلي تقديري واحترامي
نص رائع بكل ما تحمله الكلمة من معنى
ويسعدني دوما أن أمر من هنا
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM