الرفيقة الكريمة سيلفا
وما زالت بغداد ذئبية العينين والمخالب التي ستذود عنها دوما وأبدا ..
نص مفعم بالقلق على مصير وطن يشترك الكثيرون في جريمة ضياعه ..
شكرا لقلمك الثمين
شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الرفيقة الكريمة سيلفا
وما زالت بغداد ذئبية العينين والمخالب التي ستذود عنها دوما وأبدا ..
نص مفعم بالقلق على مصير وطن يشترك الكثيرون في جريمة ضياعه ..
شكرا لقلمك الثمين
الرائعه سيلفا
هنا يتسمر القلم ويجف حبره وهو يبحث عن رد فلا يجد سوى هذه العباره
بكل الحزن رائئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئ ئئئعه
مودتي لك
سيلفا
تحيرتُ في بادىء الأمر
من ذئبية العينين
ثم أدركت أنكِ تتحدثين
عن نبضة في قلبكِ ينبض بها حباً
وينطق بإسمها بغداد
فلكِ مني أرق التحايا
أيتها القديرة
محبتي
جميلة يا سيلفيا هذه اللوحة النثرية المترعة بالصور الرقيقة
أشكرك
و لا فض فوك
مودتي و تقديري