أخي الكريم خليل حلاوجي
أشكرك على هذا التعليق الذي ينم عن سعة اطلاعك
دمت مبدعا
خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أخي الكريم خليل حلاوجي
أشكرك على هذا التعليق الذي ينم عن سعة اطلاعك
دمت مبدعا
هم يستحقون ، فما الحياد الذي قالوا إلا مخاتلة إما جبنا أو طمعا أو ضعفا.
لا يوجد في مرجعيات الفهم الإنساني الحق ولا في مفاهيم الدين الحنيف ما يسمى بالحياد في قضايا خلافية تمتد آثارها إلى ما هو أبعد من النفس. والآيات الدالة على ذلك أكثر من أن تحصى.
وعليه فقد حق عليهم العذاب بما قصروا في التصدي للطغيان ورد الظالم سواء أكان الملك أو المعارضين ، ولا يعني أن يكون الملك أو الحاكم هو الظالم كما رسخ في فقه مفاهيم الأمة السياسية. وليس أكثر شرا وسوءا ممن يتلون وفق كل مملكة فيهتف فيها بما تحب وعلى غيرها بما تريد.
تحياتي
هههههههههه
نعم وما الذي يبغيه من جند يلتزمون الحياد ولا يشهرون سيف حرفهم في وجه من يعاديه
ومضة ساخرة بأسلوب ممتع كشفت مشهدًا مريرًا من واقع نحياه
دام وهج إبداعك أستاذي
بقائهم على الحياد جريمة في حق السلطان وحقهم
ربما استحقوا العقاب
ومضة لاذعة ورائعة
بوركت وكل التقدير
نعم اعترفوا بذنبهم ـ فقد وقفوا على الحياد وقد اعتاد
السلطان أن يكون الأدب والفن أبواق تهتف بحياته.
ومضة ذكية شديدة التكثيف ـ بالغة التأثير
دمت بكل خير.