المقصور القياسي هو كل اسم معتل اللام له نظير من الصحيح ملتزم فتح ما قبل آخره، والممدود القياسي هو كل اسم معتل اللام ملتزم فيه زيادة ألف قبل آخره، وله نظير من الصحيح.
فما معنى القياسية هنا؟ هل تبيح لنا الصوغ والإنشاء متى ما توافرت الشروط؟
قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
المقصور القياسي هو كل اسم معتل اللام له نظير من الصحيح ملتزم فتح ما قبل آخره، والممدود القياسي هو كل اسم معتل اللام ملتزم فيه زيادة ألف قبل آخره، وله نظير من الصحيح.
فما معنى القياسية هنا؟ هل تبيح لنا الصوغ والإنشاء متى ما توافرت الشروط؟
الكريمة "سمو"، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،
بوركت أيتها الجليلة، ودام تفاعلك وفضلك!
حبذا إذن لو تم إثراء الموضوع بذكر أمثلة توضيحية للمبتدئين على الأقل, وأنا منهم.
دمتم متألقين
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
الكريم "د. نجلاء"، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،
بوركت أيتها الجليلة!
الأمثلة ميسورة، لكنني لا افهم هذه القياسية؛ لذا أثرت السؤال.
إن شاء الله سأذكر أمثلة لعلها تساعد على الفهم.
أخي الحبيب الأستاذ الفاضل : فريد
أولا : أشكرك أجل الشكر على طرح مثل هذه الأسئلة المفيدة
وثانيا : أتفق تمام الاتفاق مع ما تفضلت به الأديبة الفاضلة الأستاذة: سمو الكعبي في تعريفها للقياسية هنا
وهذا ما يفهم من قول الرضي حين قال: في شرح الشافية:
والمقصور القياسي: مقصور يكون له وزن قياسي
كما تقول مثلا:
* إن كل اسم مفعول من باب الأفعال على وزن مفعل، فهذا وزن قياسي فإذا كان اللام حرف علة - أعني الواو والياء - انقلبت الفا.
ولهذا يرى أنه يكفي " في حد المقصور والممدود القياسيين أن نقول: هما مقصور وممدود لهما وزن .
يعني نستطيع ضبطهما بوزن محدد.
ويمثل لذلك موضحا بأن:
" كل مؤنث لأفعل التفضيل مقصور"
ويمكن التمثيل لذلك بمثل:
مثل: أفضل مؤنثه فُُضلى
و أكبر مؤنثه كُبرى.
"وكل مؤنث لأفعل الذى للألوان والحلى ممدود".
ومثاله:
أحمر مؤنثه حمراء
وأحور مؤنثه حوراء
وهكذا ، يعني يمكن ضبطه وحصره بخلاف :
"السماعي نحو: العصا والرحى والخفاء مما ليس له نظير يحمل عليه.
فهذه الكلمات لا يعرف كونها اسما مقصورا أو ممدودا إلا بالمعرفة والسماع.
والخلاصة أن القياسي ما يكن ضبطه بقاعدة وتحديده بوزن . أما السماعي فلا يتعلم إلا من خلال المعرفة والحفظ
ولهذا يقولون في الأمور السماعية : تحفظ ولا يقاس عليها .
وكان العالم الجليل أبو علي الفارسي إذا سئل عن امر منها يقول:"عليك بعلم ينقاس وينقاد".
يعني يسهل تعلمه من خلال القاعدة القياسية.
والله أعلم
ودمتم جميعا بكل الخير والسعادة والتوفيق
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
الكريم "د. عراقي"، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،
جزاكم الله تعالى على الإفادة أخي الحبيب!