لن أبرح صفحاتك بعد اليوم
أول مرور لى ولكنه أبدا لن يكون الأخير
مع مودتي وتقديري
طه عاصم
شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لن أبرح صفحاتك بعد اليوم
أول مرور لى ولكنه أبدا لن يكون الأخير
مع مودتي وتقديري
طه عاصم
بقدر الرأي تعتبر الرجال
أين غاب عني هذا النص البارع الباهر؟!!
رائع ما قرأت هنا أختي الكريمة يسرى فهو بوح شفيف وحرف واصف حصيف.
يسعدني أن أمدح النص معنى ومبنى وأن أشكر لك رقيك فكرا وخلقا وأدبا.
تحياتي
يسرى لا امل ان اقرا نصوصك كل مرة
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
أيتها الروح الساكنة ما بين العمق والعرقِ..
أخشى عليك الآن عذاب الدنيا كثيرا، فأحيطك بمشاعر الحرص من مخالب الغدر من كل جانب كيما تظلين بعيدة عن كل ما يؤثر على حيوية احتوتها أعماقك طويلا..
وأدري أنه ذات يوم ستكونين عارية الملامح.. يراك الإدراك مني فيستطلع ما حفرته الإرادة في جبين الأيام من أقوال وأفعال سترتها الأقدار الإلهية أو غفرتها أو استبدلت مكانها خيرا كثيرا ما أجد بيني وبينه الآن حفر العجز والهوان فلا أرى لي عليه بعض قوة تخفف ثقل الحساب !
عسى الله أن يقوي برحمته خشيتي عليك يوم العرض فتكون أضعافا مضاعفة لما أحميك اليوم منه في الدنيا طواعية وحبا لكِ كيما أحيطك بسور الهيبة من خالقك فلا أقربك إلا مما يرضيه عنك سبحانه !
يسرى.. قرأت نصك آسر المعاني غاليتي فوجدت نفسي تجيب روحي على صفحتك هنا..
فشكرا لروح يراع يعرف كيف يستخرج من صميم النفس أبلغ المعاني فيشاركنا إياها دائما..
دمتِ أديبة تخاطب الروح والفكر معا..
مودتي في الله يا غالية..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي
سلام ربّي عليك ورحمتـه وبركاتـه
تحيـة قطفتـهـا من قلبي
يسرى الحبيبـة.. يا زهرة الجلنّار،
دعي عطرَ حرفكِ يغسلُني، فقد اشتاقتْ نفسي لسُقيا الأحباب، ولعلّ الغيابَ يعودُ بهمْ جميعاً في قوافل الورد .
مناجاةٌ كالماء النمير ! تخاطبينَ فيها روحَكِ البيضاء، فتنسلّ من نفسي رصاصاتُ عتابٍ قاسٍ صوبَ روحي المضرّجة بالذنوب !
سافرتُ معكِ، تماماً كما يحدث لي مع كلّ حرفٍ وُلِد من قلبِ قلبك الأبيض، أسابقُ العصافيرَ إليـه كيْ لاتفوزَ قبلي بقطافـه,. فقطافُه نورٌ وقرنفـل لكلّ نفسٍ تتوقُ إلى رضا خالقهـا، وإلى تطهير النفس ممّا ينغّصُ عليهـا إحساسها بنضارة الحياة .
صديقتـي، جمعني بكِ ربُّ العالمين في جنان النعيمـ، على سرر متقابليـن، ومعنا أمهاتنا وآباؤنا وأَسَرُنـا وأحبابنا في اللـه، ننعمُ بخير صحبـةٍ بإذن أرحم الراحمين، صحبةِ الحبيب محمد صلّى اللـه عليه وسلّم، والرحمنُ راضٍ راضٍ راضٍ عنّـا جميعاً، وقد أنعم علينا برؤيته تعالى، في غير ضرّاء مُضِرّة، ولافتنة مُضلّة .
انسكبي كما أنتِ ..
كوني بخيرٍ، عين اللـه ترعاكِ .
محبّتي التي تعرفيـن
وألف طاقة من الورد والندى
غاليتي الراقية :- أسماء
هنالك نورٌ جلي يتسلل إلى روحي كلما تمرين محملة بدفقات المودة وبباقات الأمنيات العذبة
نور يغمر ني بالسكينة أتفقد معه قلبي فأجده انتعش ليورق أملاً وعزيمة خير
دام قلبك جنة مزهرة بالايمان والمودة والرحمة وأسبغ الله عليك من جوده كما ينبغي لجلال وجهه تعالى
وعظيم سلطانه
و صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد
أحبك في الله