كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
انها جميله بحق ياجوتيار تمر
لقد اسعدتني كلماتها النابضه
وروحها الحى
انها احساس جميل بقدر ماهي مفردات جميله
جوتيار...
أراها موهبة ليست للجميع
هى منكَ... وأنت منها
تعرفَ كم أُقدر هذا القلم
جو
وفعلاً كفى
الالم عندما تاتي تختفي
فكيف سيختفي بعد هذا
شكراً جداً
انهض بموتك محمولا، ومحتملا ،وشق عظمك دربا فيه تخرق صمت أيامك، وعمق جراحك.. فتمتطي صهوة جوادك متوجها صوب مدني الحزينة،CC0099
أنت يا أنت..كفاك..ابتعادا..وخوفا من قلاعي..وراياتي السوداء المطعمة بلون دمي، ودمعي، اقترب، وحررني من أحاسيسي التي تحبسني في رؤى حبسي، انظر إلي، أنا ماذا أنا...أنا حرف تساقط دونما طرس، أنا بتُ أمزج ظلماءَك محترقة بلا رماد.. أنت يا أنت، ألا ترى ناب البدر أصبح يسلمني لجوع مخالب الشمس،أنت يا أنت.. كفاك..لقد تعب منك العتب...!
دمي ...
كلما صحت جاوبني الظل
وحدك تبحث عن نجمة
لا سواك هنا
لا أحد
و لكنها صحوة القلب تدفعني للتمرد أكثر
يا أيها الظل
إني أقاوم في صمته حشرجات الذبول
تمزقت أكثر من مرة
مت أكثر من مرة
كان موتي بطيئا
بطيئا ....
و مثلي أنا لا يزول .
أهديك هذه الأبيات للشاعر القسنطيني نور الدين درويش
قرأت النص هذه المرة من زاوية أخرى ...
دمت ك ... بريق ... ك .. رحيق
اكليل من الورد يغلف قلبك
هشـــــام
أنا حرف تساقط دونما طرس، أنا بتُ أمزج ظلماءَك محترقة بلا رماد.. أنت يا أنت، ألا ترى ناب البدر أصبح يسلمني لجوع مخالب الشمس،أنت يا أنت.. كفاك..لقد تعب منك العتب...!
اخي جوتيار ....
هو اعجاب دون كلمات....
مع تقديري لك صديقي
احمد النوباني