[ زكام ]
فرط حساسية الشعور ،حمى الشوق ، كلاهما يستبيح الحضور في غيابك.
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
[ زكام ]
فرط حساسية الشعور ،حمى الشوق ، كلاهما يستبيح الحضور في غيابك.
=====
أديبتنا السامقة الصادقة صاحبة حروف النور والصدق والألق
تحية زاهرة عاطرة ، وبعد
فأهلا بك وبحروفك النضيرة المنيرة
وأهنئ نفسي بتشريفك الكريم
ومشاركتك الغالية
المصوغة بلغة أدبية راقية ثرية بالمعاني الراقية ، والدلالات الرائعة.
حفظك الرحمن
ودمت بكل الخير والسعادة والألق
مصطفى
صياد خبيث, يتيه في الدنيا فسادًا, تحدت نفسها , صممت على اصطياده, وعندما اقتربت............تركته يصطادها.........!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
طول الأجل ...
" ذهب للطبيب ، كان يدرك أن نهايته قد اقتربت ، رتب كل شيء حتى الكفن ، إلا أنه عاش طويلا ً "
موت سريري...
" سقط من أعلى السطح ، تجمع حوله الجيران ، كان يهذي بكلام غير مفهوم
كان لاجئاً ، لكنه كان يحلم بالعودة حتى آخر أنفاسه "
جوع ...
" كان ينام وكسرة الخبز في يده ، حين هدم بيتهم لم يعد يكفيه الرغيف الذي تأتي به الأونروا، أوالمساعدات الأخرى، لكنه تعلم أن يقسم الرغيف بين أقرانه"
غياب ...
" كان الغياب فوق الاحتمال .. تمنى لو أنه كان الآن بين يديها .. آخر حديث بينهما قالت له : ياولدي لاتجزع لطول بعدٍ أو غياب ، بعد عام ترك الدنيا .. وبقيت تنتظره "
تصريح السفر
" عبث السرطان بجسدها ، حتى أنهكها ، كانت تحتاج للعلاج في الخارج ، منعوها ، أظلمت في عينيها الدنيا ، ويوم أن جاء تصريح السفر ، ماتت ندى "
هذه بعض شوارد قلمي ، التي جاد عليّ بها في ذات مرة ،
أحب كتابة هذا النوع ، وأحب اختزال الحدث ، ,,
لديً الكثير ، ولم أشأ أن أفتح موضوعاُ مستقلاً لاشتراك الفكرة ..
لكن أنتم الأساتذة ، وهاي هي النماذج بين يديكم ..
فأفيدونا جزاكم الله خيرأً..
تحية وألق ..
عزيزتي هبة الأغا الأديبة الراقية
مشاركتك متميزة جدا جدا ولكننا نأمل في أن تكون هذه الومضات للبوح الشفيف
دون تعليق، وأن يكون الرد إبداعيا وليس تعليقا ، أي من نفس النوع ،
لأنها مساحة للبوح من أجل الامتاع وجدانيا، وقد نهجها كبيرنا الدكتور
مصطفى عراقي ونحن نسير على دربه ، ونستضيء بهديه، فالهدف منها
أن يبوح كل منا بأوجاعه وآلامه وهمومه وآماله في كلمات مختزلة ،
وسطورك المضيئة تجسد هذا الهدف تماما ، وفيها بوح راقي ،
لذا اقترح أن تقسميها إلى حلقات كي يكون الاستمتاع بها أكثر .
علا حسان