الفاضلة
د. نجلاء الطمّان
نصٌّ رااااااااائع مذهلٌ يحلُ الإبداع حروفا و شعورا
عميقٌ بصوره و لغته
و قد ثبتناهث في قلوبنا تثبيتا لا يزول و لا ينزل..
لا فض فوكِ
مودتي و احترامي
شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الفاضلة
د. نجلاء الطمّان
نصٌّ رااااااااائع مذهلٌ يحلُ الإبداع حروفا و شعورا
عميقٌ بصوره و لغته
و قد ثبتناهث في قلوبنا تثبيتا لا يزول و لا ينزل..
لا فض فوكِ
مودتي و احترامي
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
الأخت الكريمة
الأديبة الدكتورة نجلاء
نص يفوح شذا ، ويقطر ندى ..
مشوب بخوف من الواقع ، وتوجس من المستقبل ..
فلنترك للأمل جانبا نأوي إليه ..
تحياتي لك ولجمال حرفك
العزيزة والاخت الطيبة نجلاء
كلماتك لامست قلوبنا بتعبيرها المؤثر
شعرت ان الوردة هي نجلاء وروحها هي ابنتها
واسفة ان خانني فهمي للنص ولكن هذا ما شعرت فيه
نصك يحمل نصح وارشاد من مخاوف الحياة
وكيف تنتقل بنا من مرحلة لمرحلة
وللمرة الثانية اسفة ان خانني فهمي للنص
ولم اشعر انها مجرد حالة تقمص
بل كلمات صادقة خرجت من قلب محب
احترامي وتقديري لهذا القلم الرائع
* كتبت الشعر فيك لكن عجزت أوصف معانيك*
* الناس توصف بالشعر والشعر يتوصف فيك*
"كنت أدرك أن هذا النص أغلى ما تملكين تهدينه لأغلى من تحبين"
نور
أعلم أنك تدركين, وأعلم مقدار حبكِ.
قرأت هنا نور مشروع ناقدة تسير على أول الدرب بثقة
يوما ما ستصلين
ويوما ما ستكونين ناقدة أكبر من تلك التي تقتدين بها
كوني بالقرب دومًا
واعلمي أني بالقرب مهما ابتعدتِ
شفاكِ ربي وشفانا جميعًا
دمتِ مثابرة غاليتي
د. نجلاء طمان