عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
جو صديقي العزيز مضى زمن طويل جدا جدا جدا جدا لم ادخل في الواحة ولم اقرألك شيئا جديدا انا اليوم قريب منك فاردت ان ابلغك بذلك زرت قبل فترة حلبجة عندما كنت اعمل في السليمانية رأتيها عن قرب مأساة حقيقية.
تحياتي ايها الصديق
جوتيار :أيها البدع القتدر..
أصدقك أن المعاني محفوفة بأشعة التشويق..
تشد الذهن ..تصافح القلب ..
متعتها في نقيضيها ..ومن وقعا متصارعين على الضفتين ..
هذا مسالم مغلوب ..مسلوب ..يبحث عن سكينة في الظل ..
ذاك غالب ..سالب ..نرجسي ..يترنم على آهات منظلم
كتاباتك تدعو إلى القاءة الجادة و التأمل..
حييت مبدعا..
في كبدي المحترقة.....لوّحوا للغريب
استباحة الالم والعذاب فينا هو حال رضينا به منك ايها الجميل
مودتي
هنا لغة الجرح تخاطب الكواكب حيث ان كوكب الأرض عضو في عائلة المجرة لهذا كان الصباح الذي يحتسي القهوة ان يردي القميص قتيلا ؟
كم من قميص شاهد القتل ؟
قد تحدث الرصاصة في القميص مجرد شرخ عشوائي ...ولكن الحرج من نصيب المجروح والجرح ربما لا يقتل لكنه يؤلم اكثر من الموت ويبقي اثرا لا تمحيه كوارث طبيعية ................
اخي المبدع المتميز جوتيار تمر
لحرجك هنا بالذات لون آخر وربما اتخذ لون مارس وتنبوءات بعض الفكليين عن حدوث تغيير طارئ لهذا الكوكب ثم قيل ذلك عن عطارد ايضا ..ولكننا مازلنا نضع ايادينا بقفازات الصمت لا حول لنا ولا قوة ...............دمت طاهرا بالجرح
[/SIZE]
تحية الاسلام
تحية النصر المبين
تحية الشموخ والعزة
تحية الكرامة
تحية المرابطين
في ارض الرباط
الى يوم الدين
جزاك الله خيرا
وبارك الله
لك وعليك
حروفك واطلالتك
وعبق كلماتك
بحر من العطاء
لن ينضب
كلماتك سفينتي
التي ابحر بها
في عباب البحر
الى شاطئ
البر والامان
حروفك ابجدية عشق
من سالف الازمان
موسيقى كلماتك الحانية
انشودة تتحدى
السجان والقضبان
قوافيك حصار
يحاصر قوى الشر
والاثم والعدوان
شهادتي بك مجروحة
ارسلها اليك
على جناحي
طائر الفينيق
من عتمة الدرب
الى مصباح
الامل والبريق
دمت بحفظ المولى
باحترام تلميذك
لطفي الياسيني
ابي مازن