بحثت في كل الطرقات عن السعادة ..
طرقت كل باب تستجديها فما وجدت جوابا ..
عادت إدراجها لبابٍ هجرتها السعادة حين هجرته ..
وجدته مشرعا على مصراعيه فاغتسلت بدموعها على عتباته ..
تستجدي العفو والمغفرة ..
** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
بحثت في كل الطرقات عن السعادة ..
طرقت كل باب تستجديها فما وجدت جوابا ..
عادت إدراجها لبابٍ هجرتها السعادة حين هجرته ..
وجدته مشرعا على مصراعيه فاغتسلت بدموعها على عتباته ..
تستجدي العفو والمغفرة ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
.......لم تبكي يا صغيري
.........فقدت دميتي الأخيرة
.........عندك دمىً كثيرة
........أريدها دميتي الأخيرة
.......سأشتري لك واحدة جديدة
.........أريدها دميتي الأخيرة
......أريدها..... أريدها........ أريدها
.....أوه يا صغيري البائس
..........توقف عن البكاء وتكسير الأشياء
.....أأحببتها لهذا الحد؟؟
..........تركتني هي قبل أن أتركها
......أريدها في يدي
..............فقط لأرميها بنفسي
................واااااااااااااااا ااااااااااااااااااء .
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
ظننت أن الومضات هي فقط في أول صفحة،
ولكن..فوجئت بأن الجميع يضع مشاركاته هنا..
فلم أنتبه صراحة، لبقية الصفحات
إلا أنني الآن أقرأ ما تيسر لي منها
ولكم جميعكم مني باقة ورد
وتقدير
كلنا ذاك الطفل
نعم.
لكن ليس كلنا أناني مدمر, يتعامل مع القلوب على أنها مجرد دمىً, يرميها متى شاء وكيف شاء.
أليس كذلك؟؟؟
=====
ليس طفلا صغيرا إذن
بل ليس إلا قزَمٍا حقيرا
ويقينا لا يستحق إلا الاحتقار لما به من صغار
وهل مثل ذلك بلادةً وقسوةً يبكي
ألا يُحتمل أنه الآن بابتسامته المليجية الشريرة يضحك ضحكة صفراء؟!
=
أديبتنا الصادقة
لك جزيل الشكر لهذه الصورة القلمية المعبرة المصورة
وحفظك الرحمن لنا وشذاك المبارك
مصطفى
كل شئ محتمل يا أبي
لا شئ أكيد في دنياي الغابة
لكن الأكيد أنني لا أستطيع كرهه ولا احتقاره
والمؤكد الأكيد
أن العيب فيَّ حتما
يرعاك ربي