|
من يجرح خدود الفرح .. ترى يا اوخيتى مرضان |
|
|
جسم انسان، فى وسطه.. طفل يلعب.. بإرجوحه |
عشاق الزمن هذا .. مثل ( هوتيل ) .. لكل انسان |
|
|
قلوب بغش.. لكل من هب واللى دب .. مفتوحة |
غدت موضة جراح الغير .. تسلي من غدا زهقان |
|
|
و كثيراللى عديم احساس ، وما يخجل على روحه |
كل مدة ..معه.. وحدة ، يصارحها .. بـحب جنان |
|
|
و يلبسها جمال الكون و يسكنها وسط دوحة |
واليا من عافها الخاطر .. يفتّح .. للزعل بيبـان |
|
|
وبعد ماهى .. نعيم العمر ،، تصير ثياب مشلوحة |
يبدلها .. مثل ( هدمة) .. بلا رحمة و لا احسان |
|
|
يرميها .. و طز .. فيها ، ما دامه نال مصلوحة |
تعوّد يرجع الفندق .. يلاقى فى البهو .. سكان |
|
|
يسكنهم .. على ذكرى .. بنات كثير مجروحة |