البعد الذي صدع قلبي سنوات , هو نفسه الذي علمني أن المسافات تطوى بكلمة حب صادقة ..
نقد بحث لغز مركبات الفيمانا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
البعد الذي صدع قلبي سنوات , هو نفسه الذي علمني أن المسافات تطوى بكلمة حب صادقة ..
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
أعجب شديد العجب وقد يصل هذا العجب إلى حد الدهشة من أناس سمحوا لأنفسهم بان يتملقوا الآخرين ليعيشوا للحيظات فقط في ذاكرتهم على أنهم مبدعين.
بساتين الحب أورقت وأينعت وانجلى فيها الصبار, ذاك النبات الذي يشبه إلى حد ما حياتي ..
قد نضجت ثماره بقي أن نجنيها معا , فلا تتأخر قد تذبل وتذوي وتذهب بها حرارة الشوق في قيظ الحنين ولظى الذكرى , ويتعثر الصبر في خلايا دمي عندما أتذكر أنك بعيد ,قريب ...
قد نلتقي في الحياة ..بمن يعيد تشكيل حياتنا ... فنفترق ... ليذوق كلينا طعم الفناء في الآخر
الإنسان : موقف
تلفني عباءة الحزن \
تمنعني الرؤية
كم أنا عمياء!
أحتاج أن أرى
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
رسالتي اليوم لاحروف لها ... إنها ... إعلان هدنة بين نبضين
نحتاج إلى معجزة للخروج من هذا الوهن الذي سيطر على قلوبنا ،,,
/
لا ادري لماذا أشعر بعد قراءتي- لمقال أو شعر أو نثر أو أي عمل أدبي يشير إلى معاناة هذه الأمة- أن الدنيا قد أظلمت والضباب قد تناثر في كل مكان ، حتى الأوكسجين أعلن تمرده وهرب هو الآخر ، أشعر بعدها وكأنني أتنفس من ثقب إبرة .
/
لا أدري ما جدوى أي عمل نكتبه إذا كان هذا العمل لا ينتقد بشكل علمي ، سئمت من كثرة ترداد كلمة رائع ومبدع ألخ .... لا أريد أن أكون منافقًا ... نحن بحاجة لأن نكون منطقيين مع أنفسنا ، نحن بحاجة لمن يقوّم أعمالنا و كل ما نكتبه .، فيقول لنا بدون إن كان ما كتبناه نثرًا أو شعرًا أو حتى أنه يشبه كل ما ذكر أو لم يذكر . نريده أن ينقدنا – ينقذنا- ويوجّهنا من يكون همّه وهدفه أن يساعد في تطوير هذا الحلم الذي يربض في جماجمنا ويغذيه ذاك النبض الذي يسكن في صدورنا .
/
نحن نجامل على حساب الضغط والسكري وأشياء أخرى ، ما جدوى كل ذلك إذا كنا نمارس هواية قتل أنفسنا مع سبق الإصرار والترصد ، حتى في أحلامنا ،،،
/
على من يريد الكتابة أن يتذكّر دائمًا أن هناك حدودًا لا يجب أن يسمح لنفسه بتجاوزها وحتى لو لم يكتمل العمل الذي هو بصدد إنشائه إلا به ، الدين ، من أهمها.
/
هناك من يكتب نصًا أو عملاً ما وهو يمتلئ بل ويفيض بالمعاناة ، لكن هذه المعاناة التي تراها ويحاول أن يبرزها لتطفو على السطح ما هي إلا بعض أخطاءه وعثراته والتي يريد أن يلقى باللوم من خلالها على الآخرين وعلى رأسهم القدر ..
/
هناك من يكتب وهو على ثقة تامة بأنه لا يعرف أن ما يكتبه قد يؤدي به إلى التهلكة ، لكنه يكتب وهو يعتقد أن ما يكتبه ما هو إلا تعبير عن وجهة نظر المعاناة الإنسانية لتراجيديا الوجود البشري ذاته – على اعتبار أنه جزء أصيل منها - واعتراضًا بالتالي على حتمية الموت ، فتراه يدرج همومه ومشاكله ويلقي باللوم على كل شيء حتى الله سبحانه وتعالى بينما هو بريء بينما ذنبه الوحيد - والبريء منه - أنه أتى إلى هذه الحياة رغم أنفه ، وهناك من يصدق ذلك فلا عجب إذن إن لم يسقط المطر !!!
كل شيء بأجل وكما لكل بداية نهاية أكيد أن لكل نهاية بداية غير متوقعة.
اللهم انفحنى منك بنفحة خير تغننى بها عمن سواك
أعجب من نفسي حين استطيع أن أصمت ولا استطيع أن أصرخ !!