مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صعوبة تحليل الكلام البليغ» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
أخي العزيز سعيد
مخزون الذكريات هو الرصيد القصصي الذي لاينفذ لو استخلصنا منه العبر ..تأخذنا الحياة من طور إلى طور لكننا نحن دوماً لذكريات أيام النقاء والشغب والتمرد على سلطة الأكبر سناً أو مركزاً ..التلميذ يضحك من قلبه على الموقف الكوميدي الذي يجد فيه استاذه ..يضحك لأن هناك من قهر قاهره وأخذ بثأره منه ..لعل اساتذتنا يتعلمون درس الذبابة ويرفقون بتلاميذهم ..هنالك سيكون رد الفعل مختلفاً ، تكاتف وتراحم وحزن على مايصيب الأستاذ لا التشفي والضحك ..الأستاذ هو الذي يختار ردود أفعال تلاميذه ..تقبل تحياتي.
د. محمد فؤاد منصور
الأسكندرية
رجعت بي الى كراسي الدراسة
استمتعت هنا كثيرا
العزيز د. محمد فؤاد
بدأً أرحّب بك هنا وأعبر لك عن سعادتي لملاقاتك من جديد.. كيف حال الإسكندريّة؟
فعلا فإنّ الذكريات مخزون قصصي هائل.. وهي تجعل من الأديب شاهد على عصره ناقل أحبّ أم كره صورة صادقة على مرحلة من مراحل الحياة في مكان ما
أما عن رجال التعليم والعلاقة بين الأجيال وما يصيبها في أحيان كثيرة من تصادم.. فهو أمر يكاد يكون حتمي.. والأستاذ والتلميذ وكذلك المدرسة هم صورة للمجتمع نفسه.. وهم وإن كانوا من عناصره المكوّنة فهم أيضا ضحايا الفلسفة التعليمية القائمة والتي تسطّرها أيادي الحكام.. فكلّ ما كانوا ديمقراطيون كانت المدرسة كذلك.. والعكس صحيح.. وعندها تصبح المدرسة سجنا صغيرا داخل سجن أكبر هو الوطن
هذه رؤيتي للأشياء.. لا أدري إن كنت مصيبا أم مخطأًً في تقييمي
مع محبتي
لك
سعيد محمد الجندوبي
ما أجمل الذكريات أيها الأديب سعيد محمد الجندوبي .
أعدتنا إلى ماضٍ جميل ، وكم نتمنى لو يعود ..
تقديري واحترامي