ليس غريبا على قلمك هذا الجمال الأخاذ..دمت للحرف ألقا.
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ليس غريبا على قلمك هذا الجمال الأخاذ..دمت للحرف ألقا.
حنان الأغا.. أديبة المشاعر الإنسانية المنقرضة..
رائعة هي معاني بطاقتك هاته.. نسأل الله خير المكان لأبيك دنيا وآخرة..
أول بطاقة معايدة أرسلها لإنسانيتك إن شاء الله..
إليك أديبتنا.. حيثما أنت الآن في بقاع الأرض الغير معبدة بزهور الطيبة والتسامح بين بني بشر أبوا إلا أن يحزنوا حتى ابتسامة الأطفال البريئة، أقول: "شكرا لما تعيدنا إليه نصوصك من جميل المشاعر التي تختفي عنا بين جنبات الزمن"
كوني بخير حنان..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي
لا أدري ما أقول أمام هذه المشاعر النبيلة ....
لكن اسأل الله سبحانه وتعالى أن يفرج عن أهلنا في فلسطين والعراق وعن أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، ولكِ أيتها الأديبة الفاضلة أقول رحم الله والدك رحمة واسعة ،و كل عام وأنتِ بخير .
تقبلي تحياتي وتقديري
جوتيار
بارك الله بك عزيزي
هي نفحة حزن كانت تنتظر إذنا بالانطلاق منذ دهور
تحياتي
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"
الحبيبة الحبيبة حنان ..
أسأل الله لك الرحمة والعفو والغفران ..
أيتها الحبيبة ..
لعل هذه البطاقة في غير أوانها ، لكن أحببت أن أرسلها لك ..
هو ذا رمضان سيأتينا ، وسيأتي العيد من بعده ، سيطرق بابنا دون بابك ، كما أشرقت الشمس دون أن
تكوني معها ..
كم أشتاقك ، وكم أفتقدك ، وكم يأخذني الحنين بجولة في مساحة الذكريات مع حروف وكلمات ومواقف مرت بنا معا ..
كم سيكون رمضان حزينا هذا العام ، وكم سيكون العيد قاتما ..
تقبلي بطاقتي هذه أيتها الحبيبة ..
فرغم قصر الزمن الذي بقدر الله عشناه معا إلا أن سرعان ما فقدتك وقد ..
كنت الأخت القريبة القريبة والحبيبة الحبيبة ..
أسأل الله أن يرحمك ويوسع مدخلك ويكرم مثواك وهو القادر وأهل لكل ذلك ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//