الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وخز النوى» بقلم خالد عباس بلغيث » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى خطبة مكانة الصحابة وفضائلهم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الحافلة» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصائد بالعامية» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» جمالُ الحبيب» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وفاء
أسعد الله الأنقياء
اذهب معك تماما فيماذهبت إليه ..
ومكان النص أنت من تحدديه .. هو تحت تصرفك فافعلي به ماترين
وحقيقة فتشت عن منتدى للمقال فما وجدت فطرحته هنا بغير اقتناع
أنت طوق نجاة .. فخلصيه وألقيه في يم النقاش
كوني بخير
ولك الود الأعذب , والشكر المستعذب
الأخت والأديبة الشاعرة د.ندى ..
نقلت الموضوع لمنبر الفكر والحوار المعرفي ، وإن لم يجد التفاعل الذي يستحقه سأقوم بنقله لاستراحة الواحة بإذن الله حتى تعم الفائدة ونجد من يتفاعل مع الموضوع في نقاش جاد ..
تحيتي أيتها السامقة .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
ندى
هي سويعات للسمو
فعمر الورد فصل من السنة
إنها الحكاية
ابصار و إصرار
لينعم بالمراد
الأمل في سريان التثاقف
ليغطي امتدادات من العطشى
إنه ترمومتر الوعي
وهو بداية الحكاية
/
كيف عاملة مع الكورت
ممتع و مفيد
لو وجد المدرب المتقن فهو يعمل على تغيير الذهنية
ذهنية التكاسل و الاتكال
نحو تحرير التفكير وتوسعة مجال الادراك
تحية ود وورد و سلام
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
تأخرت عن سرد مامر بي في أمسيتي الثالثة بالنادي
أعلم ..
السبب .. لم تكن تلك الأمسية بالنسبة لي مما يطرب ..
ولكن..
انتزعت فرصة من براثن الليث وتداخلت تشاكسا
قلت .. وبي وجع سيدركه قارئي
أسعد الله المساء
مداخلتي من شقين كلاهما يغني على ليلاي , إذ أن كلا يغني .. وقد أذن لنا بالغناء أستاذنا الكريم الشاعر أحمد مقرن الزهراني
تساؤلي الأول هو تساؤل عاشق للورق متيم بالتصفح مع التقدير للتقنيات الحديثة والتمازج معها حتى التوحد , لذا تراني أبحث من خلالكم عن المكتبات التي تحتوي على مميزات تستحث الباحث والمثقف والمهتم ليرتادها مصطحبا أولاده لينشئهم على حب العلم وتقدير المعرفة من خلال رؤية المثقفين وتجمعاتهم ومثاقافاتهم فيندمجون ويتمازجون فينتشون بالبحث والاستمتاع والاكتشافات التي قد تصادفه أثناء بحثه وتنقيبه ومحاكاته الكبار .
المداخلة الثانية : ذكر الأستاذ الدكتور حسن السريحي أن من الأمور التي تستدعي الإعجاب هو تمسك الأمم بتراثها وقيمها الحضارية وأظنه يرمي إلى أن ذلك جزء من قومية الشعوب , حتى أنه ذكر ذلك في شأن إسرائيل على سبيل الإعجاب والتقدير مع الأسف من الناحية العاطفية والتقدير من الناحية العقلية المنطقية , إذا لمَ لا ألاحظ اعتزازا بتراث الشعر العربي القديم , وما السبب الداعي للتنكر للقصيدة العمودية ووصمها بالتخلف وجحود فضلها وتاريخها في نقل القيم والخبرات والأحداث والتاريخ بل وحتى الجغرافيا فضلا عن مساهمتها في حفظ اللغة؟! .
يكفيك أن تستمع لقصيدة من قصائدهم حتى تجد نفسك أمام شاشة عرض كبيرة وبالألوان تنقل إليك الأحداث نقلا حيا نابضا يشنف الآذان , ويشبع البصر , ويستدعي الفكر وينبه الإدراك
شكرا
كونوا جميعا بخير
ولطالما حلمت ونساء بلادي (المهتمات بالشعر منهن طبعا) في حضور فعالياتها في نقل حي ومباشر
وبدأت النوادي الأدبية تفسح مجالا لتفاعل النساء, جنبا إلى جنب مع الشعراء الرجال (ليس تماما )
البارحة كانت محل ترقبي وصديقتي الجميلة الشاعرة ( د. هند باخشوين) والحمد لله بلغنا الليلة بخير وحضرنا الأمسية
دخلت مبكرا بعض الشيء وكانت هناك الفارسة الأنثى الوحيدة بين رجلين ( أ. إيمان أحمد) كانت مشغولة بترتيب أوراقها , قلت وأنا أتأمل سمتها ورقتها بابتسام (الأستاذة إيمان أحمد ) فنظرت إلي باستغراب يشوبه تساؤل , تبحث عن إجابة , قلت أنت مشرفة بالفكر والأدب بشظايا , قالت أعقبتِ على نص لي مؤخر ? , قلت ماتقاطعنا قط , بيد أني عرفت بأمر مزاملتي لك فيها عبر إعلان الجميل (عبدالرحمن الرويس) , قالت وقد استبد الفضول بها إذا من أنت ؟ قلت لك أن تتخيلي ؟ قالت من ؟ قلت ( د. ندى إدريس ) فقامت ببشاشة وسلمت علي بحرارة وجمال ينقطع نظيره إلا مع من تمتلك حسها الرهيف وذوقها العالي الظريف , فهتفت أخرى من الجهة المقابلة ( ندى إدريس) تمنيت أن أراك , كنت أقرأ لك منذ خمس سنوات وأنت أول من حببني في الشعر حتى صرت اليوم أكتبه ولي محاولات في القصة القصيرة أيضا , قلت إذا ستبلغين حلمك , فهذه المنتديات أثرت تأثيرا جميلا , علمت , وطورت , وارتقت بمحبي الرقي والمخلصين للكلمة , المترنمين بعشق الحرف في إخلاصٍ متفاني . تعارفنا وأضفت لقائمة صديقاتي نبيلة , أديبة , هي الآن قريبة .
قدم المقدمون وبدأت الرقيقة ( إيمان) بحق هي ناثرة جميلة للغاية وهذا ما اتفقت عليه حتى أستاذتي اللغة بجامعة الملك عبدالعزيز ( د.إبتسام , ود. هند باخشوين) .. فقد أقرتا لها بثراء مخزونها اللغوي وقدرتها على تطويع ذلك المخزون في صور جميلة .
محمد خضر , هو شاعر حداثي وربما هو متمتع للمهتمين بهذا النوع من الكتابة أما أختكم فلسان حالها ( لا أفقه كثيرا مما تقول) فلست من أهل تلك اللغة ولا مدركي معانيها, كانت عروسه بيننا , وقد أحسن بإحضارها لترى وتسمع .
أحمد التيهاني : حكايا , لله دره ما أجمله أسمعني شعرا شنف آذاني, وضجت بجواري انفعالا وتفاعلا الشاعرة الدكتورة هند باخشوين التي ظلت تهتف وتردد الله الله الله , ياااااااااااااااااااااااا اه كم هي جميلة في طربها الطروب!
أحمد شاعر عذب ومتمكن , وقد بدأت مداخلتي بالآتي:
جميلٌ بدوت بحرفٍ شجانا يثير الحنين لكنا وكانا تعلق قلبي بحرفك لما همست بحبٍ بماذا دهانا دهانا حنينٌ وشوقٌُ لماضٍ تولى سريعا وخلى المكانا أيا شاعرا قد نزفت جمالا تسرب حزنا شفيفا بكانا فملنا إليه ندندن حرفا يثير اللواعج حين احتوانا فعدنا نسامر أشواق قلبٍ بليلٍ خلي به ملتقانا أيا شاعري قد عزفت جميلا سلمت لك الله يامن شجانا
أستاذ أحمد اسمح لي أن أحييك بقصيدة لي قد قلتها ذات طربٍ بشعرٍ لشاعرٍ جميل , وأجدها اليوم تحوم بنبضي وتجول في انفعالي مع نبضك وتفاعلي.
لطالما حلمت بحضور أمسيات الشعر في نقلٍ حي أشاهد وأستمع وأنتشي وأطرب , أعيش حالة الشجن , والحقيقة أنك قد حققت لي أمنيتي , بات حلمي واقعا .
شكرا , شكرا , شكرا أستاذ أحمد , وشكرا لكل من ساهم في هذه الأمسية
كونوا بخير
واحترامي