عُـرف الديك ( قصص قصيرة)

الأخ المبدع خليل حلاوجي
قصص قصيرة جدا ، ومضات لاسعة ، نسجت من جحيم معاناتنا
بتكثيف ، ورمزية رائعة
انها سهام موجهة الى كل خيباتنا الكبار

ابا ايناس
يارفيق الدرب في السلم والحرب
انت تضغط بيدك على الجرح فهذا هو الواقع المر
\
قبلة على جبينك الطاهر
\

لله در حبرك ... الثوري
وأنت تسطر هنا وقفة الولاء .. لحزن الفرات وأولاده

وجدتك هنا ترشق سهاما سريعة في صميم الواقع الأليم.
أحسنت التعبير البلاغي وأوصلت المعنى رمزا اضحا مفيدا وموظفا توظيفا ذكيا.
أحسنت جدا أيها الخليل.
تحياتي

مرورك ... هو شهادة
وحضور
وثراء


لا عدمناك

شكرا ، لك جزيل الشكر ....
قرأت لك الى أن كتبت لك .
دمت لنا قاصا.........................................� � لنا في الحياة قصاص.
الأخ الأستاد بوشعيب دواح.

استاذي العازف على اوتار وجع قلوبنا
والذي يجفل منسأة الايقاظ قلوبنا قبل عقولنا

خليل

لانت الخليل ونعم الخليل وهل بعد حولك ذا مستحيل تذيب الخيال بأرض السعاة وواقعنا جوف سجن ذليل

دمت في رحلة الابداع صارخا كاهل الكهف

او كرجل الرمال

1 - تتوالى الهزائم فيحتقن الناس ألما و لكنهم لايجدون متنفسا لاحتقانهم إلا الإقتتال فيما بينهم . 2 - يحرق العدو الأرض ، يرى قائد الجيش أن سبب الضعف يعود إلى تهاون الحكومة و فسادها ، فيعلن انقلابه عليها ليتبين أنه أكثر ضعفا و فسادا . 3 - تصديق للمثل الشعبي : " إذا وقعت البقرة كثرت سكاكينها " و إذا ضعفت الذكورة تستأسد الأنوثة . ثلاثا من ومضات الميدع خليل الحلاوجي المتعددة ، تختال بهاء برمزيتها الحافزة على التفكير و التأويل ، أرجو أنني وفقت في حل بعض رموزها ، و قد صيغت بمهارة و بلغة مكينة .. سلمت أناملك اخي خليل و دمت متألقا نزار

الرائع حلاوجي
الدهشة و التكثيف و الرمز مفردات سطرت الومضات هنا معجنة بامتداد الفكر و المعنى

تحياتي خليل الأنس و المواجع

مجموعة من القصص سريعة الجمل، عميقة الإيحاء، قوية دقيقة التصويب
حملت دلالات الصورة والكلمة إسقاطاتها بمهارة وذكاء لتصيب مرمى الكاتب بدقة

جميل ما قرأت هنا وقوي المحمول

دمت بألق أيها الكريم

تحاياي

هذا الدفق من الإبداع أخي خليل يصعب الإحاطة به في رد ، ليس للإبداع و إن فرض نفسه و إنما لعمق الفكر الذي صاحبه و هو يرسم بقلم رسام كاريكاتير ماهر بعض مشاهد بؤسنا السياسي و الإجتماعي.

وجدت هنا فيضا من المتعة، و لي رجاء منيتي أن تستجيب له :
أعد نشر هذه النصوص منفردة لتلقى حقها ، ثم لتؤدي دورها على أكمل وجه ، فقد وجدتها أكثر من مجرد إبداع و لغة راقية ، إنها رقي الطرح و عمق الفكر ، و زاوية أخرى للنظر.
و بعيدا عن كل هذا ، وجدت فيها نموذجا لما ينبغي أن تكون عليه القصص القصيرة جدا.
تقديري الكبير و مودتي

ومضات عميقة تحفر في الهيكل العظمي لواقع عطن بالرّياء

لا عدمنا قلمك المتميّز مبدعنا

مودّتي

فاتن