المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري
قرأتها اليوم فحلقت معها في عوالم العزة والأنفة وشعرت فيها بحمحمة الأسف وزفرة الإباء في حالة شعرية وشعورية فائقة.
أيها لشاعر الكبير:
أبدعت وأفصحت وأخذت بمجامع القلوب.
هممت أن أعلقها على جدار الواحة تقديرا فإذا بأخي الحبيب د, مصطفى سبق لذلك وهو السباق لكل مكرمة.
والبـائـعـون ثـــرى الأوطـــان مـابـرحــوا
كــــل يـتـاجــر بـالأمـحـاد(كـان أبــــي)
بيت ذكرني معناه قصيدتي الأخيرة "القدس موعدنا" وذكرني مبناه بقصيدة لي قديمة بعنوان آل البيت يسرني أن أهديكها توددا:
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=10472
تقبل التحية