وإن كنت ضعيفا في الشعبي .. إلا أنني أطمح للأفضل وأعشق النقد الهادف .. فإليكم ماكتبت :
وش اللي جابني يمكّ عسى ما عادت الجيّهْ نشبت ، ولا حسبت العشق رفيق ماكرٍ حياّلْ طغت شمس الزمان وجيت متشفق على الفيّه وأثرْ درب الهوى ما به هبوبٍ باردٍ وظلالْ خذتني لأول أيامي عنودٍ ناعسٍ ريّه عناقيد العنب منها وورد خدودها يختال فتحت كتابها المبهم ، وابقرابه على النيهْ سبحت بعالم ثاني وطاح كتابها يا رْجال !! جمالٍ ظالمٍ كافر !! ذبح نفسٍ بلا ديّه من اللي ينصف المقتول وميزان الهوى ميّال ؟ دخيل الشاطي الضامي على أهداب جلاويّه تطيح من القهر دمعه ، صعيبه دمعة الرجّــال من أول والهوى يعمي ، وهباته شقاويّه ألا يا كم طعن رمحه على مر الزمان عيالْ غريرٍ ما درى عنّي ، وعيني ما ارتوت زيّه ليا ميّـلت ابشرب من عناقيده يطيح عقالْ كفى وين الوفا ، عطني من أحلام الهوى شويّه ترى بعض العنا يكفى ، متى آصل معك للجال ؟