خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
عزيزي الفاضل جوتيار
كلماتك رماح مسننة, تخترق منا القلوب, وتدمي المحاجر
المدينة المحروقة!
والبلد التي كانت عظمتها باهلها تطبق بالأفاق
تصح جرحا
ومقابر
تنوح عليها الحمائم
ماذا نقول؟؟
اشكرك على احساسك الرائع
ودمت بخير
ماسة
أخي جوتيار .. ما أجملك هنا
اختزلت ملحمةً في كلماتٍ معدودات ..
كأنّك ( حنظلة ) في بساطة حركاته .. اللاّذعة .. والقاتلة !
مودّتي
استاذ جوتيار هذه المقطوعة ملئ حزن
فك الله أسر مدينة الاحلام وأعاد لها مجدها وسرورها
صور مؤلمة بحق لكنها ابداع
وهذا ليس بغريب على الذين نتعلم منهم من ان يبدعوا
شكرا أستاذ على هذه المقطوعة رغم انها ألمتني كثيرا
ولك أيها المرابط خلف الظلم....وأنين
نرجسة فوق جرح الحمام...........
............................
. ولك أيها الفاضل تحية سلام وسماح أينما كنت
تقديري
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
ولك أيها المرابط خلف الظلم....وأنين
نرجسة فوق جرح الحمام...........
............................
. ولك أيها الفاضل تحية سلام وسماح أينما كنت
تقديري