ما هو الحيوان الذي لا يلد ولا يبيض؟ كيف يتكاثر وكيف لم ينتهي؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
بسم الله الرحمن الرحيم
وهكذا فهمت انها ترفض الجهل والأميه, وتتوق للتعلم
وأدركت أنك مسؤول عن ذلك ,حتى وأنت طفل ما أدركت معنى النور بعد!
بارك الله بك عزيزي الفاضل
ماذا ترى نقول للكبار العقلاء اللذين لا يهتمون لتعليم البنات
وكأنهن لسن منا ...أو لسنا منهم؟
ماسة
صادقة جدا .. حد إني تلمست الجرح فيها والأمل
اخي هشام عزاس .. لك التحية على جميل ما خططته وروعة ما عبرت لنا به
احترامي
ميــــــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
الاستاذ الجميل هشام عزاس
تولد الكلمات وهي تحمل ملامح موشاة بالغموض..
شكرا لك..ايها الرائع وانت تتلمس تقاطيع تلك الكلمات بحنو بالغ..
اسعدني ..معانقة حرفك..
سلمت ..وسلم مدادك..
محبتي
الفكـرة ُ..العالـية ُ..
لا تحتاجُ.. لصوتٍٍ..عـال ٍ..
وأنا ...
أين كنتُ يا هشام عن هذه الانسيابية والصدق والرقة في المشاعر
قرأتك وانتشيت بحب لي منه نصيب .. أعرف هذا
أسعدك ربي بالدارين
كنت رائعا كما دائما
مقبولة
C:\Users\aa\Desktop\10368255_719482571474414_54619 45029888570028_n.jpg
العزاس الجميل...
من موجبات الوجود ، الانصياع لهذه الرغبة الدفينة ، تلك التي تلامس فيها الام وجع الابناء ، لكن ما يعتصر الحياة من وجيعة احيانا تباعد بين هذا التلاحم الاسطوري ، انت بحرفك هنا تخلق منفذا ازليا لخلق التقارب الواجب اللازم ، نصك يحمل الانسان، الذي غاب عن نفسه طوال هذه العهود الزمنية ، ايها العزيز انحني امام قامتها ، واقبل الارض تحت قدميها عرفانا وتكريما.
محبتي
جوتيار
هذا الحرف يعتصر الأماني ويحلق فوق ضباب الثواني ...كي يلتحق بسرب البهجة الصادحة بحنان يرتد عائدا الى المصدر الأولاني ..ألا وهو كائن الحب المطلق حيث تشد الرحال نحو الأم بلابل الأغاني ...أيتها الأم ما أبهى وما أصفى وما أنقى قلبك عندما تستردين جزءا بسيطا بل حفنة غبار من اثر خطاك على ممشى الحنان ..
الأخ المبدع هشام عزاس الروعة هنا في البر وبر الوالدين من حسنه طغى على التقوى ومن حسنه غطى أماكن النجوى ...........سعدت بقراءة نصك الذي يدخل قلب كل من مر عليه
[/SIZE]