الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الكاتب الجميل هشام عزاس ،،
وجهة نظرك في الكتابة السردية تحترم و لها عشاقها و مريدوها
إلا أنها ليس السائد المطلق ،،
فهناك كتاب يتماهون مع الكلم المميز و التماثل المدهش
و المضمر ذو الدلالات القوية التي قد تعجز المباشرة عن استعابها
لإيصال الفكر عبر قنوات إبداعية لا علاقة للعادي و المبسط
كما أن لها عشاقها هي الأخرى و قراؤها في تزايد
حيث التغيير سيد الموقف
و الإرتقاء بالفكر
هو استمالته للتخييل الراقي
و البديع من الكلم الملفوظ حسا و معنى ،،
هذه وجهة نظري في هذا الباب الذي أشتغل عليه
لكن بروية و بروح تواصلية مع المتلقي القارئ
عبر نصوص تتدرج بتلاوين الإرتقاء النمطي للسرد
إن شعرا أو قصة كفعل مثاقفة ما أحوجنا إليها ،،،
العزيز هشام
تقبل مروري
و لك تقديري
و احترامي
و محبتي ،،
أخوك الحمصــــــــــــي
هل جنيت على أحد و أنا أداعب تفاصيل حروفي http://elhamssia.maktoobblog.com/،،،؟؟؟؟؟؟؟
أخي المبدع هشام
عادة يكتب النص الإبداعي لشرائح مجتمعية متعدده, وكل يتعامل مع هذا النص حسب ذائقته ومكوّنه الثقافي ومخزونه من النصوص المعرفية,وما العيب في أن يقدم النص لذوائق متعددة ,ذائقة في طور التكوين وذائقة متوسطة وذائقة مسلحة بكل أدوات الوصول.
لذلك,فالإبداع مزدوج الخطاب, وهذه الازدواجية الجميلة تشبه أجنحة الطائر, والنص الإبداعي الحقيقي هو بالفعل طائر محلق في الأعالي , القلب أرضه والروح سماؤه, كما قلت هو مزدوج الخطاب, خطاب للقلب بعاطفيته وخطاب للروح بذهنيتها, وهذا يتفرع عنه الخطاب البصري المرئي المحسوس والملموس, والخطاب الذهني المتخيل.
والإشكال الذي يحدث في الفهم عادة, يتجسد بالتركيز على خطاب ولغي ونفي خطاب, ومن هنا تحدث القطيعة بين من يعتقد فقط بخطاب القلب, أو من يعتقد فقط بخطاب الروح, والنص الأجمل والأروع هو من يعتمد الوسطية , بمعني أن يمزج بين الخطابين في نصه الإبداعي, وهذا يفرض علينا أن نميّز بين قراءتين للنص,قراءة عابرة وسريعة لا تنجز شيئاً وقراءة مبحرة متعمقة متأملة قائمة على التكرار والتعدد, في كل قراءة جديدة للنص نكتشف بعداَ جديداَ, وبهذا تدرب الذائقة على كيفية التعامل الإبداعي المنّجَز للنص,وهذا الكشف هو لذة التلقي الذي يمنح القارئ صفة المشارك في هذا النص,ولكن هناك مسألة جوهرية يجب أن نلتفت إليها لحظة سبر أغوار النص, بمعنى أن كل منجز نصل إليه يفترض أن يدعّم بدلالة إما داخل النص وإما من خلال النصوص المعرفية المخزّنة لدينا.
وعلى ما تقدم,علينا أن ندرّب ذائقتنا على كيفية التعامل مع النص تعاملاَ قرائياَ مبدعاَ,والمسألة قائمة على التدرّب والتجريب , وهنا أتكلم عن النص الإبداعي,أما الكتابة الصحفية والإعلامية فلها خصوصتها المهنية, فهي بعيدة عن مداخلتي.
خالص الود والتقدير لشخصك الكريم أيها النبيل.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الصديق هشام.
قلمي هنا حتى أجدني وأعود لمسكه بين أناملي.
تحيتي ومودتي.
عفوا سيدي فأنا أبحث عن لغة تحمل المحبة و الصدق و تتغلغل إلى القلوب دون استئذان... تشق طريقها بعيدا في وجداننا ... تدثر لهفتنا و تقوي أواصر المحبة بيننا و ترخي لنا رداءها لنجلس جميعا عندها صغيرنا و كبيرنا و تَلفُنا كما يُلّفُ الزمرد في قطعةٍ من حرير .
لغتي تريد العيش بين البسطاء دون أن تُكلّفَهُم مشقة فك رموز الدهشة .. دون أن تغرقهم في غموض المعنى و ضبابية القصد.. دون أن تُرهِقهم فيكرهونها أو تتعرى أمامهم فيبغضونها
ايها العزيز هشام
أشد على يدك
وادعو لها بالسلامة
والاستمرارية
والعمر الطويل
والانتاج الغزير
منذ زمن طويل
وانا أهمس لنفسي عندما أقرا البعض( وليس بالضرورة أن يكون هذا البعض في الواحة بل هناك كتب مطبوعة ومعتمدة) فأقول هل أقرأ لغة ايرانية أم تركية قديمة ؟؟؟؟؟
ان اعظم كتابنا وشعراءنا القدماء والجدد
لم يكتبوا بهذة الطريقة !!!!
ولكني مازلت اسكت لعدم المامي بالموضوع
وجئت اليوم ياهشام لتصرخ صرختك القوية
فتنطق كل ما كان على لساني منذ زمن
شكرا لك وألف تحية
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
ماسةIGHT][/RIGHT]