هُما قصّة الشّمْسِ
يمْشي إليها الرّبيع ُ
هُما سرّ ُ منْ غامروا في اليَسار ِ
هُمَا حاولا الخُلدَ ..
واسْتَعْجَلا َ في القَرار ِ..
.هُمَا حَـمَــلا َ ما حَواه ُ الجَميع ُ.
...............................
نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» سامحيني.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هُما قصّة الشّمْسِ
يمْشي إليها الرّبيع ُ
هُما سرّ ُ منْ غامروا في اليَسار ِ
هُمَا حاولا الخُلدَ ..
واسْتَعْجَلا َ في القَرار ِ..
.هُمَا حَـمَــلا َ ما حَواه ُ الجَميع ُ.
...............................
هُما قصّة الشّمْسِ
يمْشي إليها الرّبيع ُ
هُما سرّ ُ منْ غامروا في اليَسار ِ
هُمَا حاولا الخُلدَ ..
واسْتَعْجَلا َ في القَرار ِ..
هُمَا حمَلا َ ما حَواه ُ الجَميع ُ.
مجذوب العيد المشراوي
الجزائر
أرأيتَ يا يحيى ما الذي تفعله القاعدة العمودية في شعر التفعيلة أرأيتَ هذا الشاعر الذي لا يجددُ من عَدَم
أرأيتَ البناء وتدوير عروض المتقارب والقوافي في وحدة عضوية حملت قيمة التمرد كما ينبغي أن تكون
العلم لا ينفصل عن الأدب لن أتكلم عن الذاكرة الوراثية في صفات هذا الكائن المحير لن أتكلم
عن رغبة الخلود وكيف كان الموت الحقيقة الوحيدة التي اتفقنا عليها لن اذكر قول درويش لم أزل حيًا وحيًا
ربما لكل ذلك مشاركة ثالثة
أيها الشاعر الكبير أظنَّ أنَّ الجمهور يعرف القراءة فلا تذكر آدم وحواء عندما تجعل هذا
النص مفتتح ديوانك أيها العمودي المبهر
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
هما
آدم وحواء
ليت آدم يعقل ويفهم ويدرك
فيعود رجلا
ليت حواء تشعر
ليت الإحساس يعود لها
فتعود أنثى
أستاذي العزيز
لي عودة وإلي أن أعود
تقبل خالص تحياتي
جميلة راقية أيها المشراوي ..
كنت أفضل أن تترك الوالدين الكريمين ..
ليتمرن القارئ على..استشفاف الموصوف..
هما كما ذكرت ..
وقد سموت بشعرك إلى رتبتهما..
ولكن آدم لما حاجه موسى ـ عليهما السلام ـ
غلبه بحجة قضاء الله فيه..
نص باذخ في مملكة الشعر ..
التي تخترق انت حدودها ..
وأحترق أنا إن سولت لي نفسي..
خالص تحياتي..
المشراوي الجميل
محلق كيفما كتبت أو عبرت
وماهذه الحروف القليلة إلا سر الحياة
دمت بكل الخير
لك كل المودة
أخوك
محسن شاهين المناور
أخي الكريم مجدوب..
هي محاولة لاختصار قصة الخلق..
و النزول..
ثم البدية..
أول بداية في ملامسة الأرض..
و استكناه سرّ الخلافة..
اختصار مكتنز..
أما أنا فأرى أنك حسنا فعلت إذ أخبرتنا من هما في نهاية النص..
حتى لا يشرد بقارئ شارد..
كما حدث مع إحدى قصائدك...
شكرا لك..
عبد القادر
الرائع في فكره وحرفه / مجذوب
دائما ما يحمل شعرك الومضيّ ( من الومضة ) فكرا خلاقا تبحث فيه عن سر البدايات
أتفق تماما مع أخي يحيى من أنك قد سارعت في تحديد ( هما ) فلولا ذلك لاكتنز الضمير كل الفكر الإنساني لأن ما بدأه أبونا لم يزل يسري في دمانا ألست ابنا له وأنت تبحث في شعرك عن المجهول للخلود بهذه الرائعة وتجدد رافضا المعرفية الآنية طمعا في تصور الآتي بتشكيل شاعر
مودتي