نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
الأخت مروة..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته.
كمتناقضي الحزن والفرح ..
يقع اللقاء والفراق..
وهما قيمتا فتنة بين الناس..
// الذكرى تبقى والأيام تزول//..
مخلفات الفراق هي الأثر الذي تؤخذمنه العِبر..
والزمن بين المتناقضين ..يحمل الأعمال ..
والله لانتأسف لمن تألم لفقدان حبيب يتألم على فراقه..
ولكن نحزن لمن ترك وراءه الأذى ..
شتان بين.. وداع و..وداع..
جميلة خواطرك تذكر الغافل ..
منذاللقاء الأول ..يُحسب للوداع الأخير ..
بالغ تقديري..
أشكرك مروة..فيك خير كثير..
الوداع والبقاء000 فان كنا نرغب فى وداع من يعلموننا كل شىءفمع من نبقى والىمن نذهب
نص جميل اجمل ما فية عفويتة بالتوفيق والنجاح
واقع يتجدد يشتعل الفتيل ويبدأ زمن الاحتفال هناك شمعة مضيئة وهنا شموع تنتظر ان يحترق فتيلها هكذا كانت الليلة سرمدية بكل طقوسها ويبدأ الذوبان في حين ان الضحكاات تتعالى لم يدركوا ان الزمن يسبقهم وان من تضيء ليلتهم تحترق بكل هدوء لتسعدهم
ها هي الليلة تنتهي وقبل ان ينتهي زمن احتراقها الموقوت استعجلوا نهايتها كانت ريح تصاعدت من افواههم تكفي لأن تنهي ليلتهم بالظلام
مروه :
الشاعره ...الفنانه ....دمت سيدتي شامخة
تحياتي لك
الوداع ..
بخطىً واثقة وعزيمة قوية ، يستطيع المرء أنْ يتخذ القرار الصائب في الوقت والزمان المناسب ..
وهنا يكمن سحر وقوة الشخصية الحقيقية لأي إنسان .
سحر وفن جميل
كوني بخير دائما
الوداع كالعلقم احيانا نحتاجه لنتداوى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الغالية مروة،
الأفعى سامة لكن في سمها شفاء، وللصبر حدود، وللقلب الطيب وقفة مهما طال الزمن.
وإن كان الجرح يؤلم وينزف بشدة اليوم فغدا بسمة وفرح وحياة أخرى.
المهم راحة الضمير والنفس، الوداع قد يكون الحل الأنسب في كثير من الأوقات.
مروة أهديك باقة من سعادة وبستانا من أمل.