رسالة

هل رأيتم الرعب والإهانه للعرب
الشعب المتحضر
ضد الأطفال والمدنيين اللبنانيين
ملاااااااااااحظة
لو كنت تشمئز من الدم والجراح أنصحك لاتشاهدها
لأن هناك مشاهد ...
بداية القصة
طفلة إسرائيلية دعاها جيش الاحتلال الصهيوني لتكتب رسالتها لأطفال فلسطين ولبنان على صاروخ سيمزق أشلاءهم





لو كانت صاحبة هذه الصورة طفلة فلسطينية لقامت الدنيا ولم تقعد وهي تتحدث عن وحشية الفلسطينيين والعرب والمسلمين الذين يعلمون أطفالهم القتل وسفك الدماء..
لكنها - يا سادة- لطفلة إسرائيلية دعاها جيش الإحتلال الصهيوني لتكتب رسالتها لأطفال فلسطين ولبنان على صاروخ سيمزق أشلاءهم.. وهذه الدعوة لا تدل إلا على ذروة الإنسانية..
إنسانية الغرب التي تنظر للعرب على أنهم أدنى بكثير من الحيوان
ووصلت الرسالة



لقد وصلت الرسالة هذا الطفل كان أول من استلمها !



" فشكرا لكل من ساهم في ايصال الرسالة وشكرا لكل العالم ولكل العرب الذين سكتوا عن مجرد
التنديد "

منقول

وما خِلْفَة ُ الجِبْـتِ يومًـا ستنسـى

دمـاً سفكتْـه وســوءَ الطّـبـاع

نعم رنيم هذه الرسائل التي أرسلت على الصواريخ التي انهالت على جنوب لبنان عام 2006 ..
أطفال إسرائيل يورقون بالبراءة ، واطفالنا إرهابيون منذ لحظة المولد ..
فشتان ما بين حليب البقر الجاف وحليب الأمومة ..
أطفال تنموا بلا انتماء إلا للصهيونية ، واطفال ترضع الإنتماء للقومية والثورة ضد الذل ..
هم يخشون أطفالنا أكثر مما يخشون رجالنا ، فما رأوه الأطفال سيجعل في نفوسهم نقمة تخشاها إسرائيل لأنها هي نفس النقمة التي تربوا عليها حين كان يتعرض الشعب اليهودي للنبذ والتعذيب والحرق ..

شكرا لك رنيم .

بل نؤيد ماذهب إليه ىالشيخ الزنداني..
فتح مراكز للتدريب التطوعي لمجابهة هذا الدموي الأبدي..
اليوم وغدا ..
المجتمع المدني ..
مطالب بالتدريب الدائم والاستعداد..
الدائم ..
بعيدا عن سلطاته التي تدخر السلاح لتوجهه ضد من يعارضها فقط من الداخل ..
لاسلام مع هؤلاء ..
لااليوم ولاغدا ..
إفناء متبادل ..
// ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم //.
لاننتظر إهانة بعد هذه ..
على مرأى ومسمع من العالم المتفرج ..
إن لم يكن المصفق والتلذذ بالتفرج على أشلاء المسلمين ..
ماذا ننتظر حتى من الإتحاد الأوروبي الذي يعتبر هجوم الصهاينة دفاعا عن النفس ..
إنها حرب الإبادة الصليبية وكفى ..
بالغ تقديري الأخت رنيم..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

حسبنا الله ونعم الوكيل

حسبنا الله ونعم الوكيل

وصلت رسائلهم دمارا ودما

إن أحباب الله يموتون من غير ذنب

فمتى يا أمة الإسلام ستتحركين؟

تحيتي ومودتي.