أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
شكرا لك اخى الحبيب
وعلى الشعور الطيب
وشكر الله سعيك
دمنا اخوة فى الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
هشام،
كتبت فصدقت، هو رحل لدار البقاء وبقيت ذكراه تعيش فينا
رحلتَ كريما إلى بيتك الطاهر , و تركتنا في بيتٍ محطم , تحوطه الذئاب و تسوسه بمكر الثعالب , و القطيع يئنُ في خوار متثائب , و الكلابُ تنبحُ و ستظلُ تنبحُ بدون مكاسب.
وربي رحل كريما طاهرا، ونحن مازلنا تائهين في الحطام، نتصارع من أجل دنيا فانية، نصم آذاننا عن الحق
إن لله وإن إليه راجعون
يا رب اسكن الشهيد عدنان فسيح جنتك فإنه يستحقها وعوضها عن دنياه خيرا.
تحيتي ومودتي.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلماتك رقيقة تعبر عنا وكانك تاخذ الكلام من على السنتنا
جزا اله خيرا
اتسمح لى ان استعير منك كلمات لن اعلن الحدادلاقولها فى يوم الجمعه فى تأبين الشاعر محمد محسن وساقول انها ملكك كيف حالك إن شاء الله دائما بخير ؟
جميل ما كتبت هنا أخي هشام.
نسأل الله أن تكون في ميزان حسناتك يوم القيامة ...
وأن يلحقنا بالأخ عدنان لا مبدلين ولا مغيرين ..
وأن يكتب لنا الشهادة في سبيله...
فنعم الميتة هي
بارك الله فيك
بسم الله الرحـمن الرحـيم
سلام الله عليكم أجمعين
أخي / هشام حييت و أصلك الطيب
بوركت و نثرك الرائع . نعم فقد كان ابن خالي عدنان الإسلام يتمنى الشهادة منذ نعومة أظافره فرحمة الله عليه وألا لعنة الله عليهم يهود العرب أي حكامنا الأذلاء الذين أصبحوا رتعًا في الذل و كما قلت أخي هشام .
و لكن شتان بين ترتيلكَ و صراخنا و بين حمامكَ و أفراخنا و بين نعيمكَ و عذابنا,شتان بين الحياة و الموت
نعم فهو الآن مع النبيين و الصديقين فشتان بين مقامه و مقامنا
فيا موت زر إن الحياة ذميمة *** إذ انحطت البازات و ارتفع البط
بوركت لتذكرك أسد المقاومة أيها الأصيل و أدام الله نبض قلمك
محبتي لك
بقلم : يوسف هزاع البحيصي