قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
شكرا لك اخى الحبيب
وعلى الشعور الطيب
وشكر الله سعيك
دمنا اخوة فى الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
هشام،
كتبت فصدقت، هو رحل لدار البقاء وبقيت ذكراه تعيش فينا
رحلتَ كريما إلى بيتك الطاهر , و تركتنا في بيتٍ محطم , تحوطه الذئاب و تسوسه بمكر الثعالب , و القطيع يئنُ في خوار متثائب , و الكلابُ تنبحُ و ستظلُ تنبحُ بدون مكاسب.
وربي رحل كريما طاهرا، ونحن مازلنا تائهين في الحطام، نتصارع من أجل دنيا فانية، نصم آذاننا عن الحق
إن لله وإن إليه راجعون
يا رب اسكن الشهيد عدنان فسيح جنتك فإنه يستحقها وعوضها عن دنياه خيرا.
تحيتي ومودتي.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلماتك رقيقة تعبر عنا وكانك تاخذ الكلام من على السنتنا
جزا اله خيرا
اتسمح لى ان استعير منك كلمات لن اعلن الحدادلاقولها فى يوم الجمعه فى تأبين الشاعر محمد محسن وساقول انها ملكك كيف حالك إن شاء الله دائما بخير ؟
جميل ما كتبت هنا أخي هشام.
نسأل الله أن تكون في ميزان حسناتك يوم القيامة ...
وأن يلحقنا بالأخ عدنان لا مبدلين ولا مغيرين ..
وأن يكتب لنا الشهادة في سبيله...
فنعم الميتة هي
بارك الله فيك
بسم الله الرحـمن الرحـيم
سلام الله عليكم أجمعين
أخي / هشام حييت و أصلك الطيب
بوركت و نثرك الرائع . نعم فقد كان ابن خالي عدنان الإسلام يتمنى الشهادة منذ نعومة أظافره فرحمة الله عليه وألا لعنة الله عليهم يهود العرب أي حكامنا الأذلاء الذين أصبحوا رتعًا في الذل و كما قلت أخي هشام .
و لكن شتان بين ترتيلكَ و صراخنا و بين حمامكَ و أفراخنا و بين نعيمكَ و عذابنا,شتان بين الحياة و الموت
نعم فهو الآن مع النبيين و الصديقين فشتان بين مقامه و مقامنا
فيا موت زر إن الحياة ذميمة *** إذ انحطت البازات و ارتفع البط
بوركت لتذكرك أسد المقاومة أيها الأصيل و أدام الله نبض قلمك
محبتي لك
بقلم : يوسف هزاع البحيصي