نقلتَ فأجدّتَ أستاذ أحمد..
دمت بكل العز
الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
نقلتَ فأجدّتَ أستاذ أحمد..
دمت بكل العز
قال ابن القزويني في عمياء وأجاد :
قالوا : تعشقتها عمياء ؟ قلت لهم : ما شانها ذاك في عيني ولا قدحا بل زاد وجدي فيها أنها أبداً لا تنظر الشيب في فودي إذا وضحا إن يجرح السيف مسلولاً فلا عجب وإنما أعجب لسيف مغمد جرحا كأنما هي بستان خلوت به ونام ناطوره سكران قد طفحا تفتح الورد فيه من كمائمه والنرجس الغض فيه بعدما انفتحا
ونسج الصفدي صاحب كتاب الوافي في الوفيات في عمياء أيضاً ، وهو يقلب العاهة إلى حسن حين قال :
أيا حسن أعمى لم يجد حد طرفه محب غدا سكران فيه وما صحا إذا طال قلب يرتعي في خدوده غدا آمناً من مقلتيه الجوارحا
ﻴﺨﻴﻝ ﺇﻟﻲ ﺃﻥ ﻫﺫﻩ ﺍﻟﺘﺴﻤﻴﺔ ﻫﻲ ﻤﻥ ﻗﺒﻴﻝ ﺘﺴﻤﻴﺔ ﺍﻷﻀﺩﺍﺩ ﺤﻴﻥ ﻜﺎﻨﺕ ﺍﻟﻌﺭﺏ ﺘﺴﻤﻲ ﺍﻷﺸﻴﺎﺀ ﺒﺄﻀﺩﺍﺩﻫﺎ،
ﻜﺄﻥ ﺘﺴﻤﻲ ﺍﻷﻋﻤﻰ ﺒﺼﻴﺭﺍ
ﻭﺍﻟﺼﺤﺭﺍﺀ ﻤﻔﺎﺯﺓ
ﻭﺍﻟﻠﺩﻴﻎ ﺴﻠﻴﻤﺎ
وهو ضرب من الكلام وقعه على النفس اجمل من مناداة أصحاب العاهات بعاهاتهم
ولو أن هذا اللون من الكلام يذكر للتعريف عن الشخص بعينه
فيقال
الأكتع و الأعمش
ولقد أجدت إذ أوردت الشعر في هذا المجال
فجزاك الله خيرا يا بو شهاب
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
ويقول ابن أبي حجلة مضمنا :
قل للهلال وغيم الأفق يستره ... حكيت طلعة من أهواه فابتهج
لك البشارة فاخلع ما عليك فقد ... ذكرت ثم على ما فيك من عوج
وقال القيراطي في موسوس :
وموسوس عند الطهارة لم يزل ... بدا على الماء الكثير مواظبا
يستصغر النهر الكبير لذقنه ... ويظن دجلة ليس تكفي شاربا
الرضا هو قبول حكم الله في السراء والضراء، والعلم أن ما قسمه الله هو الخير كله.
الرضا سببٌ في نيل السعادة وغنى النفس. · الرضا يُنجي العبد من مخاصمة ربّه. · الرضا يجلب سلامة القلب وسكينته. · الرضا من ثمار الشكر وعلاماته. ·
بوركت على جميل ما ذكرت ولك كل التحية والتقدير.