المحترمون والمحترمات ..بالترتيب حسب المداخلات..
ـ أخي عبد الملك الخديدي..
ـ أخي الطنطاوي الحسيني..
ـ أختي سعيدة الهاشمي ..
ـ أخي هشام عزاس ..مرحبا بك صديقا..
ـ أختي أماني حرب ..
ـ أختي شمس بغداد..
ـ أخي سالم العلوي..
ـ أختي مقبولة عبد الحليم..
ـ أخي عبد الصمد حسن زيبار ..
ـ أختي ياسمين ابن زرافة ..
سلام الله عليكم جميعا ورحمته تعالى وبركاته..
قد لاأقدر سعادتي وأنا أعيش معكم هذه الغيرة على المسلمين واقعا مجسدا أمامي ..
في مداخلاتكم القيمة التي وجدت في نفسي مكانتها ..
أعتذر لإخواني وأخواتي عن..الإطالة هنا ..وعن الرد الجماعي لأسباب أحتفظ بها لنفسي..
والأخت التي أحترمها كثيرا ..سعيدة ..ربما تفضل ذكر كلمة أخواتي على الإخوة ..
لها مني ذلك بكل صدق ..وستدرك قريبا أنني لست من الذين يغمطون حق المرأة ....
أعدكم بالردود المنفردة كما تعودنا جميعا سابقا..في ما سيأتي من قضايا..
حينما دعوت إلى كشف الخونة والعملاء ..
ما كان قصدي الحكام ..
أنا أصغر من أن أتدخل في شؤونهم ..
لاعلم لي بملفاتهم السياسية ..ولااستراتيجياتهم ..
ولأنني تيقنت أن المرض في المجتمع المدني لافي السلطة ..
وما زلت مصرا على ضرورة طاعة السلطة ..
التغيير لايأتي بالعصيان..
انفصال الرعية عن السلطة هو الثغرة التي ينفذ منها العدو ..
وتتغذى منها ما أسميه: سلطة الخفاء ..وهم العملاء الخونة ..الذين يضيقون على السلطة ..سأقترح كيفية محاربتهم ..بطرق سلمية علمية ..والأعمار بيد الله..
من شاء منكم التفصيل ..يقرأ في المنتدى الاجتماعي الفلسفي أو مباشرة في ملفي..// رقم 5 من // ثقافة المصالحة ..رؤية ميدانية مستقبلية //..لاخبايا عندي حتى في رسائلي الخاصة..
ومن شاء يقرأ كل الفصل المنشور هنا..تتواصل الفصول المتبقية بعد الحصول على الحماية الفكرية ..
أيها الأكارم..والكريمات ..أو الكريمات والأكارم ..
إذا تكرمتم..وتكرمتنّ.. بمتابعة مشروعين كبيرين ..سأطرحهما قريبا جدا ..بعد أيام هنا ..
فوالله الموضوعية البحتة هي التي فرضت علي طرحهما ..
وداعي الموضوعية أننا نتفاعل عاطفيا فقط أثناء الكوارث..ثم سرعان ما ننصرف إلى أمورنا الخاصة وننسى الماضي..
لكن أظنكم من الفئة اليقظة التي تبحث عن مخرج..
1ـ 1994 كتبت // حوار أم جدل ..الحياة في هُوية الأمة //
طُبِع في 2000 ونال إعجاب الطبقة السياسية في الجزائر ..والدليل سأنشره لكم للإطمئنان في وسط أو بعد النهاية ..رسالة شكر وتقدير من فخامة رئيس الجمهورية شخصيا ..
نعرف لِمَ حث الإسلام على الحوار ..شروطه..قواعده..أساليبه..
نفصل الجدل.. تفصيل قد يكون مملا..بطرق مختلفة ..ونبين دوافعه ..ونعطي نماذج متعددة من القرآن ..وننتهي إلى مشروع المصالحة ..
..............إن ما يحدث في العالم الإسلامي كما نعيشه اليوم في غزة سببه صراع حركتين ..علمانية ..إسلامية ..
ولاتخلو بيئة إسلامية منه ..بمعنى نجح الغرب إلى حد ما في تفكيك المجتمع..في إطار نظرية البنيوية التي تعتمد الهدم والبناء ..ويسمونها اليوم ..الفوضى الهدامةـ الخلاقة في المجتمع ..التي تبني المشروع الغربي..
2 ـ الحب بين الهداية والضلال ..طُبع في 2007..أذيع في 41 حلقة في إذاعة جهوية جزائرية ..وقد ينقل إلى إذاعات أخرى ..
نال إعجاب كل من وقع بين يديه..أئمة ..دكاترة متخصصين ..أساتذة ..مستمع وقارئ..
سينشر هنا بعنوان ..نظرية الحب..وتوضع له أرقام ..1..41
الطريقة ..كل أسبوع أنشر موضوعا من العنوانين ..وقد وعدت الكثير قبل الآن ..
لكن آن الأوان..
أعتذر ثانية عن الطول ..ولكنه ضرورة ..
ومن رماني بالشوك ..ألطمه بالورد..لاخير في الجدل والعناد..
بالغ تقديري ..
وخالص تحياتي..
ملاحظة:
المشاريع الفكرية ..تنتشر أوّلا ثقافة بين النخبة وأنتم أهلها ..ثم تنقلها النخبة إلى العامة وتسيرها ..هي وحدها صاحبة الكلمة ..لذا لاضير أن تحاصرها سلطة الخفاء ..وليس السلطة الفعلية الحاكمة..
وإني لأشهد أمام الله ..وأمامكم ..أن السلطة الجزائرية لم تمنعني يوما من البوح بكلمتي ..وقد قلتها خطيرة والرصاص يتطاير على رؤوس الجزائريين عشوائيا ..وهذا ما يجعلني أحترم بلدي وأحبه..
لكن خارج الجزائر ..هناك قمع كبير ..وقد تعودت على الحرية في التعبير..