ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أهكذا» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: عطية حسين »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأخت مروة..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته.
كمتناقضي الحزن والفرح ..
يقع اللقاء والفراق..
وهما قيمتا فتنة بين الناس..
// الذكرى تبقى والأيام تزول//..
مخلفات الفراق هي الأثر الذي تؤخذمنه العِبر..
والزمن بين المتناقضين ..يحمل الأعمال ..
والله لانتأسف لمن تألم لفقدان حبيب يتألم على فراقه..
ولكن نحزن لمن ترك وراءه الأذى ..
شتان بين.. وداع و..وداع..
جميلة خواطرك تذكر الغافل ..
منذاللقاء الأول ..يُحسب للوداع الأخير ..
بالغ تقديري..
أشكرك مروة..فيك خير كثير..
الوداع والبقاء000 فان كنا نرغب فى وداع من يعلموننا كل شىءفمع من نبقى والىمن نذهب
نص جميل اجمل ما فية عفويتة بالتوفيق والنجاح
واقع يتجدد يشتعل الفتيل ويبدأ زمن الاحتفال هناك شمعة مضيئة وهنا شموع تنتظر ان يحترق فتيلها هكذا كانت الليلة سرمدية بكل طقوسها ويبدأ الذوبان في حين ان الضحكاات تتعالى لم يدركوا ان الزمن يسبقهم وان من تضيء ليلتهم تحترق بكل هدوء لتسعدهم
ها هي الليلة تنتهي وقبل ان ينتهي زمن احتراقها الموقوت استعجلوا نهايتها كانت ريح تصاعدت من افواههم تكفي لأن تنهي ليلتهم بالظلام
مروه :
الشاعره ...الفنانه ....دمت سيدتي شامخة
تحياتي لك
الوداع ..
بخطىً واثقة وعزيمة قوية ، يستطيع المرء أنْ يتخذ القرار الصائب في الوقت والزمان المناسب ..
وهنا يكمن سحر وقوة الشخصية الحقيقية لأي إنسان .
سحر وفن جميل
كوني بخير دائما
الوداع كالعلقم احيانا نحتاجه لنتداوى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الغالية مروة،
الأفعى سامة لكن في سمها شفاء، وللصبر حدود، وللقلب الطيب وقفة مهما طال الزمن.
وإن كان الجرح يؤلم وينزف بشدة اليوم فغدا بسمة وفرح وحياة أخرى.
المهم راحة الضمير والنفس، الوداع قد يكون الحل الأنسب في كثير من الأوقات.
مروة أهديك باقة من سعادة وبستانا من أمل.