صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
أختنا سعيدة..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
هذه ومضة قصصية بديعة ..
تستنطق عمق الذات ..وتحاور المكنون..
تحتاج إلى وقفة لأجل فك جميع رموزها ..
تعالج حالة وموقف وفكرة..
لكنها لأول وهلة تسجل فكرة خطيرة جديرة بالطرح والدراسة ..
تأثير القنوات على حياة الناس ..
وانشغال الخاصة على العامة ..
بالغ تقديري..
خالص تحياتي ..
أختي سعيدة صورت بقصتك هذه واقع الملايين ممن تشخص عيونهم على الشاشات ، لا يرون أمامهم سوى دمى تتحرك جيئة وذهاب ، تمثل القمم وتعتلي الكراسي وتصدر القرارات والاحكام .. وهم في حقيقتهم رجال لا يرحمون ولا يجعلوا رحمة الله تنزل ..
كم من أناس سقط جهاز التحكم من يدهم ، وهم في دوامة الأسى و الغضب والمرارة التي اعتصرت أوجاعاً وأمراضاً توقف الدم في العروق ..
عزيزتي .. نعم .. بعضنا يموت وعيونه مفتوحة .. كي يرجع للحياة مرة أخرى .. أكثر قوة ..وأكثر دراية وحكمة ..
سلمت أختى سعيدة ..وسلم قلمك
الغالية سعيدة
أنا هنا لأسأل عنكِ ...؟ عسى غيابك خيرا...
(f)
روميه
سعيده الهاشمي
الجماليات التي حفل بها النص هنا شدتني ن ناقش اخوتنا الافاضل الموضوع وهو موضوع قديم جديد ، في بلادنا اصبح واقع مر نرتشف منه يوميا لا نحن متنا كبطلك هنا ولا نحن بذات الوقت نعيش
لكني اقول لك ان جماليات السرد ونحت الجمل في رشاقه لا استغربها علي كاتبه قديره مثلك ادهشني ، واسعدني بما حمل من تضافر للجمال اللفظي مع السرد الرشيق لتنفذ الفكره بعفويه محببه إلي القلب
خالص تقديري
اشرف نبوي
هى قصة المواطن العادي وما يتجرعه من مرار دون أن يكون له القدرة على التغيير أو الدفاع
فيسقط قهرا وعجزا ، ويتوقف قلبه حسرة وغيظا وألما.
قصة بارعة بكلمات كرماح مسننة تخترق منا القلوب وتدمي المحاجر.
دمت ودام جمال حرفك.