قصيدة يعتصرها الالم والمرار وتأتلقها الحكمة والتبصر والتصبر وحسبي منها هذه الحكمة الراشدة البالغة :
لَوْ خُضْتَ فِي لُجَجِ الخُطُوبِ بِقَـارِبٍ
مُتَوَكِّـلا لأَتَـــاكَ يَسْــعَى السَّـاحِـلُ
ادام الله عليك نعمة التبصر والتصبر
لك الود والتقدير من اخيك