كان يرقص على أية سيمفونية تُعزف ..
وعندما عُزفت ( سيمفونية الموت ) رقص كعادته على أنغامها ..
وهو لا يدرك أن فيها هلاكه ..
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
كان يرقص على أية سيمفونية تُعزف ..
وعندما عُزفت ( سيمفونية الموت ) رقص كعادته على أنغامها ..
وهو لا يدرك أن فيها هلاكه ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
المبدعة رنيم مصطفى
أشكرك على مرورك ..
وافعلي ما ترينه مناسباً
دمت بخير
تحياتي
لأنه تعود الرقص على الجماجم ،نسي أن جمجمته بينها
وربما في بعض الأحيان تجده
يشارك في العزف
سواء علم أن فيها هلاكه أم لم يعلم.
بديعة ومضتك أخي بهجت
تقبل مودتي
ومضة تحتمل معاني كثيرة ، وتطرح أسئلة كثيرة تقول : من هو ؟
أهو الإنسان العادي الذي أسلم مصيره لكلّ من هبّ ودبّ ؟
أهو المنافق الذي يسير خلف مصالحه ، تقوده رغباته وحيوانيته ؟
أهو السياسي الذي يميل حيثما مالت القوى الفاعلة على مسرح الأحداث ؟
أم تراه ذلك الانتهازي الذي لا يوجد حفل إلا وله فيه طبل ؟
أم ذلك الذي لا يقرأ ولا يكتب ؛ فيمشي حيث تقوده خطاه وفطرته المتخلفة ؟
أم ذلك الذي استسلم للواقع ، ونام ولم يحاول فهمه ؛ ووضع رأسه بين الرؤوس كغنم لا يقودها كبش ولا ما يحزنون ؟
الأسئلة كثيرة والإجابات كثيرة أيضًا .
أخي بهجت
أنت رائع
تقديري واحترامي
وإذا شارك في عزفه فوق رقصه ..
فإن ذلك لهي الكارثة الكبرى ..
المبدع عماد أمين
شكراً لمرورك الكريم ..
تحياتي
من هو ؟
إنه هذا الذي نراه و نلتقي به ونسمعه كل يوم ..
ولا شك في أن في جعبة كل واحدٍ منا عشرات من هؤلاء الفئة من الناس ..
أياً كانت الوظيفة والمنصب ..
لأنه لا مبدأ لهم .. فيتلونون مثل الحرباء بألف لون ولون ..
أستاذنا الكريم راضي الضميري
أنت الأروع ..
تحياتي
عندما يتساوى الفرح والالم
تكون الحياه ملهاه
دام قلمك
المبدع عثمان ابو هنود
سعيد بتواجدك معنا ..
تقبل خالص تحياتي