وجدتني اليوم أنزف ألماً وألجم أسفاً وغضباً فوجدتني ألوذ إلى مشاعر هذا الحدث وأعود لهذه القصيدة أتشفع بحرفها ريثما أجد القدرة على النطق.
أشكر لك أخي عبد الخالق الزهراني على ردك الكريم ، وليرحم الله شهداء الأمة الذين هان دمهم علينا حتى بات أرخص من الماء على ضفة غدير.
تحياتي