أخي عدنان الإسلام
وبارك الله فيك أيضا
وحفظك
شكرا لك مرة أخرى
الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أخي عدنان الإسلام
وبارك الله فيك أيضا
وحفظك
شكرا لك مرة أخرى
يقول أبو الطيب المتنبي :
عجبت لمن له قد وحد
وينبو نبوة القضم الكهام
ومن وجد الطريق إلى المعالي
ولم يذر المطي بلا سنام
ولم أر في عيوب الناس عيبا
كنقص القادرين على التمام
للرفع ..
.
.
.
الشريف آل جازان
لله درك
ما أروع شعرك
دمت بكل خير
تحاياي
عارف عاصي
وها أنت قد نلت الشهادة يا عدنان البحيصي
أسأل الله أن يتقبلك في الشهداء
وأن يجعلك من أهل جنات النعيم
ورحم الله الشيخ الشهيد أحمد ياسين
وأخيه الرنتيسي وكل الشهداء الذين قدمتهم فلسطين في سبيل الله
مجاهدين طامعين في ما أعده الله للمجاهدين المخلصين الصادقين ..
جَسَدٌ عَلَى الكُرسِيِّ يَقـدُمُ قَومَـهُ
وبِـهِ الموَاجِـعُ عائِثـاتٌ تَرْتَـعُ
مَا بَطَأَتْهُ عَنِ المسِيرِ ، وَلَمْ يَكـنْ
يَومًا يُطَأْطِئُ لِلعَـدُوِّ ، ويَخضَـعُ
لا فض فوك
ورحم الله شيخنا
تقديري واحترامي
رحم الله الشيخ الشهيد واسكنه في عليين مع الانبياء والشهداء والصديقين
شكرا اخي الشاعر على ماكتبت وتقبل تحياتي
اهنأ فقد نلت المنى
إلى روح شيخ المجاهدين الشهيد البطل
الشيخ أحمد ياسين – رحمه الله –
في الذكرى الخامسة لاستشهاده
أهدى هذه القصيدة
شعر : طلعت المغربي
عضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية
وعضو اتحاد كتَّاب مصر
هذا هو الجيشُ الذي لا يُقهرُ
وزعيمُهُ .. بجحافلٍ يستنفِرُ
وبطائراتٍ في الفضاءِ تُزمجرُ
وكتائبٍ بهمو الشوارعُ تَزْخَرُ
ومدافعٍ تكفي لهدمِ مدينةٍ
لِـمَ كلُّ هذا الحشدِ يا قومُ انظروا
جاءوا لقتلِ الشيخِ بعدَ صلاتِهِ
مَنْ كانَ يحيي الليلَ يتلو.. يذكرُ
قد دبروا أمراً بليلٍ ويحَهم
قُتلوا بهِ ولبئسَ أمراً دبروا
قتلوكَ يا شيخَ البطولةِ والفِدا
واللهِ إنَّ قلوبَنا تتفطَّرُ
قد هزَّ قتلُكَ كلَّ أفئدةِ الورى
حقاً.. فذاكَ هو المصابُ الأكبرُ
فرحوا بمقتلِكم وراحَ زعيمُهم
يُنهى التهاني للكلابِ ويشكرُ
ويقولُ قولَتَهُ الجبانةَ مثلَهُ
راحَ الذي كنا نخافُ ونَحْذَرُ
راحَ الذي كمْ قد أقضَّ مضاجِعاً
مَنْ كانَ بالإرهابِ دوماً يأمرُ
يا ويحَهمْ .. أَمِنَ البطولةِ قتلُهم
شيخاً عجوزاً مقعداً لا يقدرُ
شتَّانَ بينَ فعالِهمْ وشريعةٍ
بمكارمِ الأخلاقِ دوماً تأمرُ
كونوا رجالاً في الحروبِ وأظهِروا
حُسنَ الشريعةِ للذي هو يكفرُ
لا تقتلوا شيخاً ولا امرأةً كذا
لا تقتلوا طفلاً ..ولا ما يُزْهِرُ
وكذا الأسارى أحسنوا أبداً لهم
شهدٌ هو الشرعُ الحنيفُ مكرَّرُ
وانظر إلى رجلٍ بعهدِ نبينا
قد جاءَ في جُنْحِ الدُجى يتستَرُ
قد جاءَ يبغى قتلَ« أحمدَ» ويحهُ
فإذا الصحابةُ أوثقوهُ وأحضروا
جثمانَهُ عندَ الحبيبِ «محمدٍ»
وجميعُهم لسيوفِهمْ قد أشهروا
لكنَّ خيرَ الخلقِ قالَ مقولةً
تبقى إلى يومِ القيامةِ تُذكرُ
هلاَّ أتيتمْ بالطعامِ لعلَّهُ
قد كانَ جوعاناً فذلكَ أجدرُ
صلى الإلهُ على الذي أخلاقُهُ
كالشمسِ لا تَخفي على مَنْ يُبصرُ
أخلاقُهُ كالشمسِ في وسطِ السما
مَنْ ذا لضوءِ الشمسِ يوماً يُنكرُ
لكنَّ شِرذِمَةَ اليهودِ بعصرِنا
وبكلِّ عصرٍ فعلُهمْ لا يُغفَرُ
هم يحقِدونَ على الإلهِ ورسلِهِ
والمؤمنينَ وحقدُهم لا يُستَرُ
قتلوكَ يا شيخَ الجهادِ ورمزَهُ
فدماءُ أعينِنا عليكَ تَحدَّرُ
يا صاحِبَ القلبِ الجسورِ تحيةً
ما كنتَ يوماً عن جهادِكَ تَفْتُرُ
فليستعدوا للذي سينالُهم
فجنودُنا في الحقِّ موجٌ يَهْدِرُ
لنْ ينعموا بالأمنِ في أوطانِنا
وغداً بهمْ نارُ الجحيمِ تسعرُ
أهلُ الرباطِ وذاكَ وصفُ رسولِنا
سنفلُّ أسيافَ العداةِ ونكسِرُ
ورقابهم جمعاً بحدِّ سيوفِنا
يا شيخَنا واللهِ ربي تُنْحَرُ
إنْ ماتَ شيخ ٌ جاءَ ألفٌ غيرُهُ
مَنْ في رباطٍ كيفَ يوماً يُقهرُ
إنْ غيَّبوا في الأرضِ جسمَكَ سيدي
إنَّ المكارمَ – ويحَهم – لا تُقبَرُ
فجهادُكم سيكونُ مدرسةً لنا
لا يعتريها ما بهِ تتكدَرُ
ستظلُ نِبراساً لكلِّ مجاهدٍ
ودماؤكمْ تَروي الثرى وتُعَطِّرُ
عذراً أيا رمزَ الفضائلِ كلِّها
أبياتُ شِعري عن مقامِكَ تَقْصُرُ
فارقتَ دُنيانا ووجهُكَ باسِمٌ
نورُ الصلاةِ على جبينِكَ يُسْفِرُ
خُتِمَتْ لكَ الدنيا بنيلِ شهادةٍ
واللهِ « يا يسنُ » هذا المفخَرُ
فاهنأْ فقدْ نِلتَ المنى يا سيدي
يا فرحُكمْ يومَ الخلائقِ تُحشَرُ
مائةٌ مِنَ الدرجاتِ تُعطى للذي
نَالَ الشهادةَ .. فضلُ ربي أكبرُ
ما بينَ واحدةٍ وأخرى كالذي
بينَ السما والأرضِ .. ذلكَ يُذكَرُ
فانعمْ بعيشٍ في الجِنانِ مخلداً
فضلُ الشهادةِ شيخَنا لا يُحصَرُ
******
رحمنا الله أما هم فأحياء عند ربهم يرزقون نص من إيمان وألق ألف شكر
الشاعر المبدع الشريف آل جازان
هنا قصيدٌ جليلٌ حميدٌ
طابَ بذكر هذا الشيخ الفارس المجاهدالشهيد
رحمه الله و أعلى الله قدره في عليّين
لك ألف تحية أخي و بارك الله فيك