حين نقول حيدر الدبوس
فإننا ذكرنا العراق
الحبّ
الحنين
الوجَع
الروعة
الأناقة
حين نذكر ابن العراق البار
نقول حيدر الدبوس
نفحة طيّبة
تثير في النفس الشغف
لنتعلّق ببحر حرفهِ، ونغرق، بإرادتنا، ولا نتمنى الخروج
ففي بحره الواسع الكبير
تكمن الدرر والآلئ والمرجان..!
حيدر الدبوس
أديبنا الراقي
شكراً لقدومك الغالي
وألف أهلا بك يا ابن أرضي..
سأنتظر هطول حرفك
فارفع أشرعة الإبداع !