أستاذي راضي
مر عليّ زمن لم أقرأ فيه مثل كلماتك تلك
أن تنتزع الضحكة من براثن ذلك الواقع الأليم الذي نحياه
بأسلوب شيق غاية في الروعة والجمال
هذا لعمري هو ما يميز الكاتب الساخر الجيد وسط هذا الكم من الهراء المنتشر الآن
دمت متألقا ولك جزيل الشكر سيدي الفاضل علي هذه البسمة الرائعة التي منحتنا أياها