أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» .. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
المورقــة / سـالي عبد العزيز
باب الخروج / نص جميل , حاولتِ من خلاله التعبير عن صراع الرؤى بين الماضي و الحاضر , و كأني ألمحُ قسوة الحاضر و مرارة واقعه , إذ يجعلنا نبحث عن المتنفس في الماضي الذي ليس من الممكن العودة إليه , لنجدنا أمام بوابة المستقبل , لتكون ملاذنا الأخير .
عبرتِ عن هذه الحالة النفسية بأسلوب جميل , و أرى أن السردية جعلت النص عبارة عن أقصوصة ناجحة إلى حد كبير .
تحيتي لك ...
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هكذا دائما ,,تهرب الأيام بلمح البصر وتصبح ماضيا,, ويظل الفرد ينتظر شيئا غامضا لا يحدث أبدا
وهكذا يظل الصراع محتدما بين الماضي والحاضر والمستقبل حتى يودعهم جميعا ويرحل الى حيث لا شيء
سالي العزيزة
نص جميل,, وفكرةرائعة
موفقة بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
ماسة
سالي العزيزة ..
نصك أقرب للقصة منه إلى النثر ..
صراع النفس حين تسقط في دائرة مفرغة ، تجتر لحظات الألم بيأس ، دون أن تنظر لنور ألأمل ..
عبرت عن نفس سوداوية تتخبط في لجة الوهم فلا ترى واقع ولا تنظر لأمل فكان السقوط محطما ..
أسلوب بسيط وتصوير جميل ..
بالنسبة للعنوان احترت أقصدت بابا للخروج أم باب الخروج ؟؟
تقبلي مروري على ضفاف حرفك ..
ودي .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
الاخ العزيزة سالي/
نص جميل اقرب للقصة عبرت فيه عن صراع النفس عندما تحاول الجمع بين الماضي والحاضر فلا تدري هل تهرب من الماضي للحاضر أم من الحاضر للماضي
دمت بخير ولك تحية
الفاضلة / سالي
قرأتك هنا مشهداً مبهراً حيث أجدتِ السرد والتصوير
ووجدت أن النص ينتمي أكثر للقصة من النثر رغم توتر بعض عناصرها
لذا قمت بنقلها لملتقى القصة
ممتنة لهذه الرائعة ومن حسن إلى أحسن
ودي وزهور الأوركيد