ثم أسموها عادات وتقاليد
ها هي اليوم بابتسامتها واصرارها تعود
وتؤكد - سأكون ما أريد أن أكون -
ولا زالت تناضل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لها مني سلام مربع وآخر مكعب
لها مني ألف تحية إجلال وتقدير
هذه الطفلة الشجاعة التي تواجه لوحدها,,سوف تخوض حربا ضروس ,,,طويلة ومرة !!!!
أن تتحدى طفلة عادات مجتمع يؤمن بها الوالد والأم والجد ليس بالشيء السهل ابدا, سيعتبروها العار,, ويدمروا فيها كل حس جميل
كي يعيدوها الى رشدها كما يدعون ,,,وعندما يتم تدميرها ويتم لهم ما يريدون,, يلطمون الخدود ندما قائلين كان الحق معها ,ولكن ,,,,بعد فوات الأوان
كان الله معها,,, أتمنى لها النصر
شكرا لك ناريمان ,,وضعت اصبعتك على جرح ملتهب يعاني منه مجتمعنا
ماسة