أغظهم بالثبات ولا تولي كمن قد زاغ قبلك أو تولى ولا تركن إلى والٍ ظلوم ودين الله أولى أن يولى
ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أغظهم بالثبات ولا تولي كمن قد زاغ قبلك أو تولى ولا تركن إلى والٍ ظلوم ودين الله أولى أن يولى
ليتني ما كنتُ إلا رايةً للعلا أدعو بعزمٍ للنَّبي
بنتَ المُحيطِ الهادِرِ أطلقتِ فيضَ مشاعِري فنظرتُ حوليَ كي أرى وجهَ الجَمالِ الساحِرِ وسَمعتُ عندَك في عُباب الماءِ صَوتَ بواخرِ ورأيتُ أشرِعَةً على موجٍ كقلبٍ ثائرِ والموجُ يحتضنُ الشواطئَ في حنينِ مُهاجرِ هبطَ الضبابُ على المدى كالسُّكَّرٍ المُتناثِرِ أخفى المحيطََ ووجهَه العملاقَ تحتَ ستائرِ بنتَ المُحيطِ ألَستِ خائفةً تقلبَ غادرِ؟
رامتْ كريمتُنا العُلا و الله يدعُونا إلى حصدٍ على هامِ الرّبى إذ دونها بذلٌ غلا لكنّ منْ خلقَ الدّنى أحصى الطرائقَ و البَلا و أعدّ أمناً للّذي يمضي و أجرًا آجلا مهما تقلبّتِ الغما رُ في البحارِ فقد سلا قلبٌ تعلّقَ بالسّما عن كلّ كربٍ فاعتلى و غدا جسوراً أو صبـو راً قد تجمّل بالولا
لقبركَ في الليلِ يا سيدي ضياءٌ من الأملِ السَّرمدي أطالعُ في سِحرِ أحجارِه صحائفَ تاريخكَ الأمجدِ لمستُ الحجارةَ بعدَ ارتعاشٍ فغنتْ حُبيباتُها في يدي وقفتُ أمامَكَ في رهبةٍ كأني أحدِّقُ في الفرقدِ بكيتُ، وأنت تمسِّدُ شَعري وتمسحُ قلبيَ بالبَرَدِ
دَعَوْتَ الرّقائقَ من فكَري حشوداً تجمّعنَ كالمطرِ تُجاهرُ حبّا وددتُ لهُ يصيرُ وحيدا على البشرِ و أُعتِقُ كلّ اللّواتي غدتْ حساناً و أعلنُ ذا قدري فأنعِمْ بحبٍّ يهيمُ بهِ فؤادُكَ فوق عرى الخطرِ كريمُ السجايا و أحمدها تكمّل وصفهُ كالدّررِ صلاة الإله عليكَ غدتْ يفوحُ شذاها بلا قتَرِ سلاماً تلاها أيا سيدي عليكَ بعدٍّ بلا حُصَرِ
يا دماءً عطَّرتْ وجهَ الصَّبي فارتمتْ شمسُ الضُّحى في المغربِ أوْدَعتْ أنوارَها في بسمةٍ فوقَ ثغرٍ مؤمنٍ حُرٍّ أبي لا تلمْني يا صغيري إنْ أكنْ بالدِّما أبكي هوانَ العربِ رايةُ الإسلامِ منْ يحملُها رغمَ كيدِ الظَّالمِ المغتصِبِ؟
كنتُ أتساءل أختي الكريمة زاهية من اين جاء حرف الياء ؟
لازم مدوخة او نايمة على الكيبورد ..ههههههه (عفوا الايقونات ما تمشي معي )
و لكن هذا بيت يقدم على ابياتك لينتهي بالياء
رعتكَ السلامةُ يا راعيا حدودَ الإلهِ و إن لاهيا
طبعا الان حرف الباء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحرف الذي أعنيه هو الراء في البيت الأخير أخي الفاضل
شكراً لك
يكفيكم فخراً فأحمد منكم وكفى به نسباً لعزِّ المؤمن