مين قال علينا بشر

أتشرف هنا بوضع خطوتي الأولى بالمحكية المصرية

مين قال علينا بشر
مين قال صباحنا نور
جينا الحياة ولدنة
ولا صاحي ولا مخمور
لاهثين عشان أكلنا
حتى الرغيف بالدور
متقطعين...
شملنا مفرتك ...
ولَلنا جذور
وبقول مانمشي بقى ...
وخلاص زهقنا الدور
والدنيا تضحك عليّا
وتتعوِج وتدور
وتقوللي ايه العجب
محتار بإيه يا تور

***
محتار عشان دنيتي
غادره وغادراني
بايعاني للي اشترى
وفاكراه وناسياني
دنيا دنيّه وغروره
وبرضه واخداني
ومعلقه بيها نفسي
وكل وجداني
محتار بنفسي انا
ليه بيها شاغلاني

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[align=center]
هلا يا مليحه
ياللي كلمتك واضحه ومليحه
لونها حلو ياختي ومعانيها صريحه
وطعمها جميل وزكيه منها الريحه
إلك من غزه كلمة شكر وحب ..مع إنها جريحه
تدعي تقول يارب..تبقى حياة العرب بالإيمان مُريحه
[/align]

خالد الهواري
شكرا لمرورك الكريم

الأنيق العبارة
غازي كلخ
شكرا لتعقيبك القيم
شرفت صفحتي

مين قال علينا بشر
مين قال صباحنا نور
جينا الحياة ولدنة
ولا صاحي ولا مخمور
لاهثين عشان أكلنا
حتى الرغيف بالدور
متقطعين...
شملنا مفرتك ...
ولَلنا جذور
وبقول مانمشي بقى ...
وخلاص زهقنا الدور
والدنيا تضحك عليّا
وتتعوِج وتدور
وتقوللي ايه العجب
محتار بإيه يا تور

محتار عشان دنيتي
غادره وغادراني
بايعاني للي اشترى
وفاكراه وناسياني
دنيا دنيّه وغروره
وبرضه واخداني
ومعلقه بيها نفسي
وكل وجداني
محتار بنفسي انا
ليه بيها شاغلاني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي الفاضلة ربيحة
قصيدة تبحث في الذات عن ذاتها وكينونتها
خفيفة رشيقة تميل إلي الساخرة
رائع هذا الغيض نطلب الفيض
تحياتي لألقك الجميل واول هطول ابداعك
دمت مبدعة رائعة

الأخت الفاضلة ربيحة الرفاعي

في هذا الزمان لا فرق كبير بين البشر والبقر

وبين الصاحي والسكران

لقد أنتجنا الحكام قطعان مخمورة

نلهث خلف العيش حتى نتعب فننام ونغرق في الكوابيس المميتة

ونسكر من كثرة الأحزان

أبيات جميلة معبرة

لك كل التحية والاحترام .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي الفاضلة ربيحة
قصيدة تبحث في الذات عن ذاتها وكينونتها
خفيفة رشيقة تميل إلي الساخرة
رائع هذا الغيض نطلب الفيض
تحياتي لألقك الجميل واول هطول ابداعك
دمت مبدعة رائعة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تقييمك يسرني أيها المتمكن
وأتشرف بمرورك في مساحتي

الشاعر الرائع الطنطاوي الحسيني
دمت بألق

رغيف الخبز هذا ركّبت له الحكومات الرشيدة من البحر إلى البحر أجنحة فأصبح مثل الرجل الوطواط يطير ويطير عاليا وهيهات هيهات أن نلحق به ..أو أن ندركه ..فيما هذه الشعوب قد أنهكها الجري وراءه ومازالت أسهمها تنزل وتنزل إلى الأدنى فالأدنى ...أتدرين ؟ أظنّ أننا أحيانا تحت التراب وليس العكس..

كل الدلائل تشير إلى ذلك ..ومن يقنعنا بعكس ذلك هي أنوفنا التي مازالت تسرب الهواء إلى أجهزة معطّلة بملء إرادتنا .

تعبرين عن واقعنا بحرف رائع


شكرًا على كل حرف هنا أختي الفاضلة ربيحة الرفاعي

تقديري واحترامي