أستاذي ومعلمي الكبير د عثمان قدري مكانسي
هنا توقفت كثيرًا وطاب لي المكوث في متصفح يعجّ بالجمال.
أضحك الله سنك، فما ذكرته فيه من المتعة الفكرية والأدبية شيئًا كثيرا، لكن إن سمحت لي أرى أن أنقله إلى استراحة الواحة لتعمّ الفائدة أكثر.
بارك الله بك.
تقديري واحترامي